بدر أعراب
أبدع ثلّة من شباب وشابات مدينة القصبة، في إنجاز فيلم قصير صامتٍ حول الواقعة المأساوية التي هزّت ساكنة المغرب وترددت أصداؤها في كل الأصقاع، إثر المقتل المفجع الذي تعرض له بائع السمك محسن فكري سليل حاضرة الحسيمة.
الفيلم الذي أبان صانعوه عن حرفنة ومهارة عاليتين في تصوير مشاهده وإخراجه، اُختير أن يكون صامتاً والصمت رسالة أبلغ من أيّ تعبير، فقط لافتات تبدو بارزة تُؤثّث كل المشاهد تنطق بشكل صارخٍ من أجل إدانة الظلم والحكرة الذي طال السمّاك.
أبدع ثلّة من شباب وشابات مدينة القصبة، في إنجاز فيلم قصير صامتٍ حول الواقعة المأساوية التي هزّت ساكنة المغرب وترددت أصداؤها في كل الأصقاع، إثر المقتل المفجع الذي تعرض له بائع السمك محسن فكري سليل حاضرة الحسيمة.
الفيلم الذي أبان صانعوه عن حرفنة ومهارة عاليتين في تصوير مشاهده وإخراجه، اُختير أن يكون صامتاً والصمت رسالة أبلغ من أيّ تعبير، فقط لافتات تبدو بارزة تُؤثّث كل المشاهد تنطق بشكل صارخٍ من أجل إدانة الظلم والحكرة الذي طال السمّاك.