ما الذي يحدث بهذا المطار؟ مرافق صحية غير آدمية و"استقبال سيء" لأبناء الجالية واستغلال لحجم الأمتعة
ناظورسيتي: متابعة
في الوقت الذي لا تتوفر العديد من الخطوط الجوية بمطار الناظور ( العروي الدولي)، يلجأ أبناء الجالية المغربية المقيمة بفرنسا واسبانيا، تولوز، مورسيا، ألميرية وغيرها، الى السفر نحو مطار أنكاد بوجدة بغية الوصول الى اقرب نقطة للناظور.
وفي ظل ذلك عانى العديد ممن اتصل بالموقع من سوء الاستقبال بالمطار المذكور وفق ما وصفوه، ومما اعتبروه نوعا من الاستغلال البشع لهم من طرف شركة طيران.
في الوقت الذي لا تتوفر العديد من الخطوط الجوية بمطار الناظور ( العروي الدولي)، يلجأ أبناء الجالية المغربية المقيمة بفرنسا واسبانيا، تولوز، مورسيا، ألميرية وغيرها، الى السفر نحو مطار أنكاد بوجدة بغية الوصول الى اقرب نقطة للناظور.
وفي ظل ذلك عانى العديد ممن اتصل بالموقع من سوء الاستقبال بالمطار المذكور وفق ما وصفوه، ومما اعتبروه نوعا من الاستغلال البشع لهم من طرف شركة طيران.
ففي مطار وجدة انكاد وفقا لهؤلاء، مرافق صحية مهينة للآدمية ناهيك عن انعدام المياه بها، داخلة في خانة المعطلة.
من جهة اخرى قال مسافرون خرجوا أمس على متن إحدى الرحلات الجوية، نحو وجدة معقل الجهة الشرقية، ليتفاجؤوا بنوع من الاستغلال والغش يتعرضون له - وفق تعبيرهم- على يد موظفين حولوا بعض حقائبهم من صغيرة الحجم الى كبيرة لا يمكن تمريرها في أنابيب مصنوعة يدويا كحزام لتمرير البضائع، علاوة على اتلافها عند وضعها عليه في محاولة لإقحامها.
هذا وقال هؤلاء أنهم افتقدوا كل مظاهر الاستقبال والبشاشة التي يتسم بها المغاربة في وجه إخوانهم من مغاربة العالم.
وهكذا بالنسبة لهؤلاء كانت عملية مرحبا تمر بفشل ذريع ظهر خلال محطة وصولهم تلك، متسائلين عما اذا كان مطار وجدة انكاد قد انخرط في العملية التي يوليها صاحب الجلالة كل الاهتمام ولرعاياه من ابناء الجالية المقيمة بالخارج.
من جهة اخرى قال مسافرون خرجوا أمس على متن إحدى الرحلات الجوية، نحو وجدة معقل الجهة الشرقية، ليتفاجؤوا بنوع من الاستغلال والغش يتعرضون له - وفق تعبيرهم- على يد موظفين حولوا بعض حقائبهم من صغيرة الحجم الى كبيرة لا يمكن تمريرها في أنابيب مصنوعة يدويا كحزام لتمرير البضائع، علاوة على اتلافها عند وضعها عليه في محاولة لإقحامها.
هذا وقال هؤلاء أنهم افتقدوا كل مظاهر الاستقبال والبشاشة التي يتسم بها المغاربة في وجه إخوانهم من مغاربة العالم.
وهكذا بالنسبة لهؤلاء كانت عملية مرحبا تمر بفشل ذريع ظهر خلال محطة وصولهم تلك، متسائلين عما اذا كان مطار وجدة انكاد قد انخرط في العملية التي يوليها صاحب الجلالة كل الاهتمام ولرعاياه من ابناء الجالية المقيمة بالخارج.
