ما هو نصيب الناظور من الأرباح الضخمة للبنك الشعبي؟؟ هذه هي الحقيقة
ناظورسيتي: متابعة
سجلت مجموعة البنك الشعبي المركزي أرباحا بنحو2300 مليار سنتيم خلال السنة الماضية، ما شكل ارتفاعا ناهز 12 بالمائة مقارنة مع 2022، وهذه الأرقام تجعل المواطن الناظوري يتساءل عن نصيب منطقته منها، لاسيما وأن الناظور يعد من ضمن أكبر المدن من حيث الودائع في هذه المجموعة البنكية.
رمسيس بولعيون، وعبر "فيديو" قصير، قدم قصة البنك الشعبي مع مداخيله الباهظة، متسائلا عن غياب مساهمة هذه المؤسسة البنكية لدعم القطاعات الحيوية بالإقليم من قبيل الثقافة والرياصة اضافة إلى المبادرات التنموية والتشجيعية لفائدة الشباب حاملي المشاريع.
سجلت مجموعة البنك الشعبي المركزي أرباحا بنحو2300 مليار سنتيم خلال السنة الماضية، ما شكل ارتفاعا ناهز 12 بالمائة مقارنة مع 2022، وهذه الأرقام تجعل المواطن الناظوري يتساءل عن نصيب منطقته منها، لاسيما وأن الناظور يعد من ضمن أكبر المدن من حيث الودائع في هذه المجموعة البنكية.
رمسيس بولعيون، وعبر "فيديو" قصير، قدم قصة البنك الشعبي مع مداخيله الباهظة، متسائلا عن غياب مساهمة هذه المؤسسة البنكية لدعم القطاعات الحيوية بالإقليم من قبيل الثقافة والرياصة اضافة إلى المبادرات التنموية والتشجيعية لفائدة الشباب حاملي المشاريع.
الفيديو، عرف انتشارا واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات الدعم الفوري، مما يؤكد تزكية أغلبية مواطنين إقليم الناظور لهذا الموقف، حيث اعتبر المئات من المعلقين أن البنك الشعبي غائب تماما عن تنمية الإقليم بالرغم من المداخلية الهامة التي جناها.
وتعتبر الجالية المغربية المتحدرة من أقاليم الريف، أول زبون للبنك الشعبي، حيث تشكل ودائعهم نسبة هامة من مجموع الودائع على المستوى الوطني، الامر الذي جعل جزء هاما من هذه الفئة يتساءل عن مدى استفادة مناطقهم من هذه الأموال الضخمة.
النوادي الرياضية والجمعيات الثقافية والشباب حاملي المشاريع، كان لهم نصيب من السخط على البنك الشعبي، وهذا يدفع إلى اتخاذ اجراء عاجل من طرف الإدارة المركزية للبنك من أجل رد الاعتبار للناظور الذي أصبح في أعين المؤسسة مجرد بقرة حلوب.
وتعتبر الجالية المغربية المتحدرة من أقاليم الريف، أول زبون للبنك الشعبي، حيث تشكل ودائعهم نسبة هامة من مجموع الودائع على المستوى الوطني، الامر الذي جعل جزء هاما من هذه الفئة يتساءل عن مدى استفادة مناطقهم من هذه الأموال الضخمة.
النوادي الرياضية والجمعيات الثقافية والشباب حاملي المشاريع، كان لهم نصيب من السخط على البنك الشعبي، وهذا يدفع إلى اتخاذ اجراء عاجل من طرف الإدارة المركزية للبنك من أجل رد الاعتبار للناظور الذي أصبح في أعين المؤسسة مجرد بقرة حلوب.
