بـــلاغ إخباري :
تنظم اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان الحسيمة / الناظور، مائدة دراسية حول : التاريخ؛ الأرشيف وحفظ الذاكرة في التجربة المغربية للعدالة الانتقالية، و ذلك يوم 20 يناير 2013 بمقر الجماعة الحضرية لمدينة الحسيمة .
وتروم اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان الحسيمة من تنظيم هذه المائدة الدراسية إلى تثمين الإجراءات الرمزية المنجزة في إطار التجربة المغربية للعدالة الانتقالية، وخاصة ما يتعلق بتشجيع جمع الأرشيف و كتابة التاريخ الراهن و حفظ الذاكرة باعتبارها عناصر أساسية لتحقيق الإنصاف الرمزي للضحايا و المجتمع، و ضمان المصالحة التفاعلية والإيجابية.
وسيناقش المشاركون والمشاركات في هذه المائدة الدراسية مدى الإعمال الفعلي للتوصيات المتعلقة بالحفظ الإيجابي للذاكرة، وخاصة ما يرتبط بتنفيذ الإجراءات الرمزية المتعلقة بتذكر الماضي و الاحتفاء به وطنيا و جهويا، و التي من شأن إعمالها في الواقع ضمان عدم تكرار ماضي الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، كما سيتطرقون إلى الإمكانيات المتاحة لدعم المبادرات التي تستهدف توثيق و إحياء مواقع الضمير و الذاكرة، و تحديد الدور الذي يمكن أن تلعبه مؤسسات البحث و المنظمات غير الحكومية في ذلك، كما سيتم تقديم مقترحات بشأن جمع و ترتيب الأرشيف الجهوي، و إغناء مكونات مشروع متحف الريف ليعكس أهم محطات تاريخ الزمن الراهن للمنطقة.
وستشهد هذه الورشة الدراسية، تقديم واحدة من التجارب الجهوية الفضلى في مجال تدوين التاريخ الشفوي و حفظ الذاكرة الجماعية بمنطقة الأطلس الكبير و المتوسط.
وستعرف هذه المائدة الدراسية مشاركة 50 فاعلة و فاعلا لهم خبرات في الموضوع و ينتمون لمختلف المشارب الاجتماعية و السياسية و الجمعوية و الأكاديمية.
تنظم اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان الحسيمة / الناظور، مائدة دراسية حول : التاريخ؛ الأرشيف وحفظ الذاكرة في التجربة المغربية للعدالة الانتقالية، و ذلك يوم 20 يناير 2013 بمقر الجماعة الحضرية لمدينة الحسيمة .
وتروم اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان الحسيمة من تنظيم هذه المائدة الدراسية إلى تثمين الإجراءات الرمزية المنجزة في إطار التجربة المغربية للعدالة الانتقالية، وخاصة ما يتعلق بتشجيع جمع الأرشيف و كتابة التاريخ الراهن و حفظ الذاكرة باعتبارها عناصر أساسية لتحقيق الإنصاف الرمزي للضحايا و المجتمع، و ضمان المصالحة التفاعلية والإيجابية.
وسيناقش المشاركون والمشاركات في هذه المائدة الدراسية مدى الإعمال الفعلي للتوصيات المتعلقة بالحفظ الإيجابي للذاكرة، وخاصة ما يرتبط بتنفيذ الإجراءات الرمزية المتعلقة بتذكر الماضي و الاحتفاء به وطنيا و جهويا، و التي من شأن إعمالها في الواقع ضمان عدم تكرار ماضي الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، كما سيتطرقون إلى الإمكانيات المتاحة لدعم المبادرات التي تستهدف توثيق و إحياء مواقع الضمير و الذاكرة، و تحديد الدور الذي يمكن أن تلعبه مؤسسات البحث و المنظمات غير الحكومية في ذلك، كما سيتم تقديم مقترحات بشأن جمع و ترتيب الأرشيف الجهوي، و إغناء مكونات مشروع متحف الريف ليعكس أهم محطات تاريخ الزمن الراهن للمنطقة.
وستشهد هذه الورشة الدراسية، تقديم واحدة من التجارب الجهوية الفضلى في مجال تدوين التاريخ الشفوي و حفظ الذاكرة الجماعية بمنطقة الأطلس الكبير و المتوسط.
وستعرف هذه المائدة الدراسية مشاركة 50 فاعلة و فاعلا لهم خبرات في الموضوع و ينتمون لمختلف المشارب الاجتماعية و السياسية و الجمعوية و الأكاديمية.