ناظورسيتي: متابعة
قالت صحيفة “ماركا” الرياضية الإسبانية الشهيرة، في تفاعل سريع مع الإعلان اليوم الجمعة من العاصمة الرباط عقب توقيع إتفاقيات رسمية لتمويل ملعب الدارالبيضاء الكبير بسعة 113.000 متفرج وتجهيز و تطوير 5 ملاعب أخرى.
وأورد مقال للصحيفة الإسبانية المتخصصة، أن مشروع بناء أضخم ملعب في كأس العالم والثاني في العالم من حيث الطاقة الإستيعابية، سيسحب البساط بشكل تلقائي من ملاعب إسبانيا في إستضافة نهائي مونديال 2030 وسيعقد من تحقيق أحلام الإسبان في إستضافة نهائي المونديال.
قالت صحيفة “ماركا” الرياضية الإسبانية الشهيرة، في تفاعل سريع مع الإعلان اليوم الجمعة من العاصمة الرباط عقب توقيع إتفاقيات رسمية لتمويل ملعب الدارالبيضاء الكبير بسعة 113.000 متفرج وتجهيز و تطوير 5 ملاعب أخرى.
وأورد مقال للصحيفة الإسبانية المتخصصة، أن مشروع بناء أضخم ملعب في كأس العالم والثاني في العالم من حيث الطاقة الإستيعابية، سيسحب البساط بشكل تلقائي من ملاعب إسبانيا في إستضافة نهائي مونديال 2030 وسيعقد من تحقيق أحلام الإسبان في إستضافة نهائي المونديال.
وتضيف ماركا في مقالها التحليلي، أن المغاربة بدأوا فعلياً في الإعداد لكسب نقاط عدة في الملف الثلاثي المشترك بفضل هذا المشروع الضخم، الذي طرحوه في آخر إجتماع بلشبونة ومدريد، ليتم تأكيده بشكل رسمي بحضور رئيس الحكومة المغربية ووزراء حكومته والمدير العام لأكبر صندوق سيادي بالمملكة CDG.
وعرج المصدر على أن المغرب بملعب الدارالبيضاء الكبير، سيصعب من مأمورية الإسبان الذين يرغبون في لعب النهائي بملعب سانتياغو برنابيو بالعاصمة مدريد، وهو الحلم الذي يراود الإسبان لكنه قد يكون صعب المنال مع جاهزية ملعب المغاربة في أفق 2028.
هذا، وكشفت الصحيفة ذاتها، بأن الفيفا لن تمنح إسبانيا أكثر من 10 ملاعب، بينما سيتم إختيار 8 ملاعب أخرى بين المغرب و البرتغال، حيث تقدم المغرب بستة ملاعب و ستة مدن، بينما البرتغال إكتفت بثلاث ملاعب فقط
وعرج المصدر على أن المغرب بملعب الدارالبيضاء الكبير، سيصعب من مأمورية الإسبان الذين يرغبون في لعب النهائي بملعب سانتياغو برنابيو بالعاصمة مدريد، وهو الحلم الذي يراود الإسبان لكنه قد يكون صعب المنال مع جاهزية ملعب المغاربة في أفق 2028.
هذا، وكشفت الصحيفة ذاتها، بأن الفيفا لن تمنح إسبانيا أكثر من 10 ملاعب، بينما سيتم إختيار 8 ملاعب أخرى بين المغرب و البرتغال، حيث تقدم المغرب بستة ملاعب و ستة مدن، بينما البرتغال إكتفت بثلاث ملاعب فقط