مباشرة بعد عيد "العمال".. زوجة أخنوش تطرد مستخدمين بشركتها بشكل تعسفي
ناظورسيتي
أقدمت سلوى أخنوش، زوجة وزير الفلاحة المغربي، على طرد مجموعة من العاملات بشركة "أكسال" المملوكة لها، يوم الأربعاء 2 ماي من الشهر الجاري، دون سابق إنذار.
وتعود تفاصيل الواقعة، حين إقدام بعض المستخدمين بالشركة، على تأسيس مكتب نقابي، من أجل الدفاع على حقوقهم كباقي الطبقة العاملة بالمغرب، الأمر الذي لم يرق لأخنوش إذ أقدمت على طردهم دون سابق إنذار(حسب تصريح بعض المستخدمات في الفيديو أسفله)، كما أضافت إحدى المستخدمات على أنه ليست المرة الأولى التي يتم فيها طرد العاملين بالشركة، بل سبق أن تم عزل بعض العمال خاصة (حراس الأمن، عمال النظافة)، من بينهم الذين اشتغلوا بالمؤسسة إلى ما ينيف عن 15 سنة.
وتضيف إحدى العاملات على أنه، بعد تلقيهم اتصالا هاتفيا من مسؤولة بالشركة تخبرهم بأن المديرة العامة قد قامت بطردهم عن العمل نهائيا وعلى أنهم غير مرغوب بهم، إذ توجهوا مباشرة إلى مكتب"مفتش الشغل" الذي وجه بدوره دعوة إلى ممثل الشركة، حيث تم رفض استدعاء المفتش لمرتين متتاليتين (حسب أحد المستخدمات المطرودات)، وأضافت المستخدمة، على أن سلوى أخنوش قامت بمواجهة المطرودين بالقوة "اللفظية" حيث قالت لهم " سيرو للمحكمة حنا فوق السلطة".
<iframe src="https://www.facebook.com/plugins/video.php?href=https%3A%2F%2Fwww.facebook.com%2FDima.Kech26%2Fvideos%2F1762048563903410%2F&width=500&show_text=false&appId=323266144426495&height=280" width="500" height="280" style="border:none;overflow:hidden" scrolling="no" frameborder="0" allowTransparency="true" allow="encrypted-media" allowFullScreen="true"></iframe>
أقدمت سلوى أخنوش، زوجة وزير الفلاحة المغربي، على طرد مجموعة من العاملات بشركة "أكسال" المملوكة لها، يوم الأربعاء 2 ماي من الشهر الجاري، دون سابق إنذار.
وتعود تفاصيل الواقعة، حين إقدام بعض المستخدمين بالشركة، على تأسيس مكتب نقابي، من أجل الدفاع على حقوقهم كباقي الطبقة العاملة بالمغرب، الأمر الذي لم يرق لأخنوش إذ أقدمت على طردهم دون سابق إنذار(حسب تصريح بعض المستخدمات في الفيديو أسفله)، كما أضافت إحدى المستخدمات على أنه ليست المرة الأولى التي يتم فيها طرد العاملين بالشركة، بل سبق أن تم عزل بعض العمال خاصة (حراس الأمن، عمال النظافة)، من بينهم الذين اشتغلوا بالمؤسسة إلى ما ينيف عن 15 سنة.
وتضيف إحدى العاملات على أنه، بعد تلقيهم اتصالا هاتفيا من مسؤولة بالشركة تخبرهم بأن المديرة العامة قد قامت بطردهم عن العمل نهائيا وعلى أنهم غير مرغوب بهم، إذ توجهوا مباشرة إلى مكتب"مفتش الشغل" الذي وجه بدوره دعوة إلى ممثل الشركة، حيث تم رفض استدعاء المفتش لمرتين متتاليتين (حسب أحد المستخدمات المطرودات)، وأضافت المستخدمة، على أن سلوى أخنوش قامت بمواجهة المطرودين بالقوة "اللفظية" حيث قالت لهم " سيرو للمحكمة حنا فوق السلطة".
<iframe src="https://www.facebook.com/plugins/video.php?href=https%3A%2F%2Fwww.facebook.com%2FDima.Kech26%2Fvideos%2F1762048563903410%2F&width=500&show_text=false&appId=323266144426495&height=280" width="500" height="280" style="border:none;overflow:hidden" scrolling="no" frameborder="0" allowTransparency="true" allow="encrypted-media" allowFullScreen="true"></iframe>
