ناظورسيتي: متابعة
أحيى متظاهرون يومه الجمعة 23 يونيو الجاري، الذكرى السنوية لمحاولة عبور جماعية من المغرب إلى مدينة مليلية المحتلة والتي عرفت وفاة 23 مهاجرا ولاجئا على الأقل، وارتدى المتظاهرون على وجوههم كمامات بيضاء وحملوا لافتات كُتب عليها “مجزرة” و”أوروبا مسؤولة”.
وقال متحدثون من المنظمة الإسبانية لحقوق الإنسان (كارافان أوف أوبن بوردرز) أمام حشد من المتظاهرين أمام البرلمان الإسباني في مدريد إن رجال إنفاذ القانون المغاربة والإسبان "انتهكوا حقوق الإنسان الأساسية في استجابتهم للحادث" وإنه لم تُتخذ إجراءات كافية لتقديم المسؤولين إلى العدالة.
وقالت إحدى المتظاهرات، وهي لويزا مينينديز (73 عاما) لرويترز “ لقدكان يوما مليئا بالألم والغضب، يوما مروعا في تاريخ البشرية”، وذلك في إشارة إلى 24 يونيو 2022.
أحيى متظاهرون يومه الجمعة 23 يونيو الجاري، الذكرى السنوية لمحاولة عبور جماعية من المغرب إلى مدينة مليلية المحتلة والتي عرفت وفاة 23 مهاجرا ولاجئا على الأقل، وارتدى المتظاهرون على وجوههم كمامات بيضاء وحملوا لافتات كُتب عليها “مجزرة” و”أوروبا مسؤولة”.
وقال متحدثون من المنظمة الإسبانية لحقوق الإنسان (كارافان أوف أوبن بوردرز) أمام حشد من المتظاهرين أمام البرلمان الإسباني في مدريد إن رجال إنفاذ القانون المغاربة والإسبان "انتهكوا حقوق الإنسان الأساسية في استجابتهم للحادث" وإنه لم تُتخذ إجراءات كافية لتقديم المسؤولين إلى العدالة.
وقالت إحدى المتظاهرات، وهي لويزا مينينديز (73 عاما) لرويترز “ لقدكان يوما مليئا بالألم والغضب، يوما مروعا في تاريخ البشرية”، وذلك في إشارة إلى 24 يونيو 2022.
وفي تقرير لها في ذكرى الحادث، اتهمت منظمة العفو الدولية كلا من إسبانيا والمغرب بالتستر على عدم التحقيق كما ينبغي في الأحداث التي وقعت على حدود مليلية العام الماضي.
وحاول نحو 2000 مهاجر ولاجئ من منطقة أفريقيا جنوب الصحراء دخول المدينة المحتلة من المغرب. وذكرت المنظمة غير الحكومية أن 37 على الأقل لقوا حتفهم ولا يزال ما لا يقل عن 76 في عداد المفقودين.
وقال المغرب إن 23 شخصا لقوا حتفهم في تدافع عندما سقط مهاجرون من السياج، بينما أكدت إسبانيا عدم حدوث وفيات على أراضيها.
واتهمت منظمة العفو الدولية السلطات المغربية وإسبانيا بعدم بذل أي محاولة لترحيل جثث الضحايا ولم تقدم قائمة كاملة بأسماء المتوفين وأسباب الوفاة، وكذلك لقطات كاميرات المراقبة التي يمكن أن تفيد في إجراء تحقيق.
من جهته قال متحدث باسم وزارة الداخلية الإسبانية بأن التحقيق الذي أجرته مدعية بارزة جرى“بضمانات كاملة وبتعمق كامل”. ورفضت السلطات المغربية طلبا للتعليق.
وحاول نحو 2000 مهاجر ولاجئ من منطقة أفريقيا جنوب الصحراء دخول المدينة المحتلة من المغرب. وذكرت المنظمة غير الحكومية أن 37 على الأقل لقوا حتفهم ولا يزال ما لا يقل عن 76 في عداد المفقودين.
وقال المغرب إن 23 شخصا لقوا حتفهم في تدافع عندما سقط مهاجرون من السياج، بينما أكدت إسبانيا عدم حدوث وفيات على أراضيها.
واتهمت منظمة العفو الدولية السلطات المغربية وإسبانيا بعدم بذل أي محاولة لترحيل جثث الضحايا ولم تقدم قائمة كاملة بأسماء المتوفين وأسباب الوفاة، وكذلك لقطات كاميرات المراقبة التي يمكن أن تفيد في إجراء تحقيق.
من جهته قال متحدث باسم وزارة الداخلية الإسبانية بأن التحقيق الذي أجرته مدعية بارزة جرى“بضمانات كاملة وبتعمق كامل”. ورفضت السلطات المغربية طلبا للتعليق.