ناظورسيتي / متابعة
وجه مجموعة من المثقفين والباحثين المغاربة رسالة مفتوحة يبسطون فيها رؤيتهم حول حرية الرأي والإنصاف، ومسؤولية النخبة في إبداء رأيها في الشؤون العامة، وتهميش الدولة لها ولآرائها، و أنه لا ينجح أي حل لأي معضلة إلا بتضافر جهود مؤسسات الدولة والنخب، من خلال حوارات فعالة، واستماع المتحاورين الجيد لبعضهم البعض، و أن الحلول الأمنية فشلت في كل العالم.
و أضافت الرسالة، أن المسألة لا تتعلق بنصرة أيديولوجيا معينة، وإنما بتحقيق الكرامة والعيش الكريم لكل أبناء الوطن، وتجاوز المثبطات التي تحول دون استقرار الوطن وتحقيق الازدهار لكل أبنائه. ونعتقد جازمين بأن الحل لم ولن يأتي من جهة منفردة، أو من الاعتماد على إعمال القوة، المجربة مرات ومرات، دون أن تحقق أدنى نتيجة لصالح سياسة التوافق الاجتماعي، الذي هو أساس تجاوب وتناغم عمل المؤسسات مع مطالب الشعب، كي لا يكون مقهورا في وطنه.
و أوضحت المصدر ذاته، إن الحلول الأمنية فشلت في كل العالم، ولم تكن إلا مُسكّنا بجرعات تولد في النهاية المزيد من الاحتقان، المعرقل لروح الوئام الوطني، وللتنمية الوطنية الشاملة لجهات المغرب الأربع.
وتابعت الرسالة، وبذلك يتخلص وطننا المغرب من تصنيفه في ذيل دول وأمم لا تملك ما يملكه من ثروة بشرية وطبيعية، وموقع جغرافي امتيازي بين إفريقيا وأوروبا، ومن مرجعية في بناء الدولة تساعده على الانتقال إلى الزمن السياسي المعاصر، دون أن تتضرر بنياتها بما تضررت به بعض الدول المنتمية إلى الفضاء الثقافي نفسه، كما يزعم أصحاب المصالح المتخندقين في إيديولوجية “إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون.
وجه مجموعة من المثقفين والباحثين المغاربة رسالة مفتوحة يبسطون فيها رؤيتهم حول حرية الرأي والإنصاف، ومسؤولية النخبة في إبداء رأيها في الشؤون العامة، وتهميش الدولة لها ولآرائها، و أنه لا ينجح أي حل لأي معضلة إلا بتضافر جهود مؤسسات الدولة والنخب، من خلال حوارات فعالة، واستماع المتحاورين الجيد لبعضهم البعض، و أن الحلول الأمنية فشلت في كل العالم.
و أضافت الرسالة، أن المسألة لا تتعلق بنصرة أيديولوجيا معينة، وإنما بتحقيق الكرامة والعيش الكريم لكل أبناء الوطن، وتجاوز المثبطات التي تحول دون استقرار الوطن وتحقيق الازدهار لكل أبنائه. ونعتقد جازمين بأن الحل لم ولن يأتي من جهة منفردة، أو من الاعتماد على إعمال القوة، المجربة مرات ومرات، دون أن تحقق أدنى نتيجة لصالح سياسة التوافق الاجتماعي، الذي هو أساس تجاوب وتناغم عمل المؤسسات مع مطالب الشعب، كي لا يكون مقهورا في وطنه.
و أوضحت المصدر ذاته، إن الحلول الأمنية فشلت في كل العالم، ولم تكن إلا مُسكّنا بجرعات تولد في النهاية المزيد من الاحتقان، المعرقل لروح الوئام الوطني، وللتنمية الوطنية الشاملة لجهات المغرب الأربع.
وتابعت الرسالة، وبذلك يتخلص وطننا المغرب من تصنيفه في ذيل دول وأمم لا تملك ما يملكه من ثروة بشرية وطبيعية، وموقع جغرافي امتيازي بين إفريقيا وأوروبا، ومن مرجعية في بناء الدولة تساعده على الانتقال إلى الزمن السياسي المعاصر، دون أن تتضرر بنياتها بما تضررت به بعض الدول المنتمية إلى الفضاء الثقافي نفسه، كما يزعم أصحاب المصالح المتخندقين في إيديولوجية “إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون.