مثير.. شاهدو بنصالح صاحبة شركة "سيدي علي" ترد على المقاطعين وتدعوهم لزيارة منبع سيدي علي مجانا
ناظورسيتي: متابعة
في خضم موجة المقاطعة التي استهدفت منتوجات شركتها، مما وضعها أمام فوهة بركان من الغضب الشعبي، لجأت مريم بنصالح صاحبة شركة “أولماس” للمياه المعدنية، إلى خطة جديدة من أجل محاولة استمالة المغاربة.
في هذا السياق، أعلنت “شركة والماس” أنها ستنظم زيارات مجانية إلى منبع سيدي علي الشريف المتواجد في تارميلات أيام 19 ماي، 26 ماي، 02 يونيو و 09 يونيو 2018.
وأوردت الشركة في منشور على صفحتها الرسمية، "أنها ستُمكِّن الزوار من اكتشاف تجهيزاتها وكذا الإلتقاء بمستخدميها"، مشيرة إلى أنها "ستوفر أيضا وسائل النقل مجانا للتمكن من الوصول إلى عين المكان من الرباط والدار البيضاء، حيث أن كل زيارة لا تزيد عن 40 شخصا"، كما وضعت شركة بنصالح، "مواعيد الذهاب والإياب من وإلى تارميلات".
كما أرفقت "سيدي علي" المنشور بشريط فيديو، يظهر فيه عدد من المستخدمين لديها، وهم يتحدثون عن مسارهم العملي بالشركة، كما يؤكدون "أن عين سيدي علي لم تنضب بخلاف ما تم الترويج له"
عدد من النشطاء قابلوا مبادرة شركة بنصالح بالتأكيد على استمرارهم في حملة المقاطعة، مشيرين إلى أن "مثل هذه المبادرة ما هي إلا هروب إلى الأمام من أجل التغطية على الإتهامات الموجهة لها بالإحتكار والرفع من الأسعار".
في خضم موجة المقاطعة التي استهدفت منتوجات شركتها، مما وضعها أمام فوهة بركان من الغضب الشعبي، لجأت مريم بنصالح صاحبة شركة “أولماس” للمياه المعدنية، إلى خطة جديدة من أجل محاولة استمالة المغاربة.
في هذا السياق، أعلنت “شركة والماس” أنها ستنظم زيارات مجانية إلى منبع سيدي علي الشريف المتواجد في تارميلات أيام 19 ماي، 26 ماي، 02 يونيو و 09 يونيو 2018.
وأوردت الشركة في منشور على صفحتها الرسمية، "أنها ستُمكِّن الزوار من اكتشاف تجهيزاتها وكذا الإلتقاء بمستخدميها"، مشيرة إلى أنها "ستوفر أيضا وسائل النقل مجانا للتمكن من الوصول إلى عين المكان من الرباط والدار البيضاء، حيث أن كل زيارة لا تزيد عن 40 شخصا"، كما وضعت شركة بنصالح، "مواعيد الذهاب والإياب من وإلى تارميلات".
كما أرفقت "سيدي علي" المنشور بشريط فيديو، يظهر فيه عدد من المستخدمين لديها، وهم يتحدثون عن مسارهم العملي بالشركة، كما يؤكدون "أن عين سيدي علي لم تنضب بخلاف ما تم الترويج له"
عدد من النشطاء قابلوا مبادرة شركة بنصالح بالتأكيد على استمرارهم في حملة المقاطعة، مشيرين إلى أن "مثل هذه المبادرة ما هي إلا هروب إلى الأمام من أجل التغطية على الإتهامات الموجهة لها بالإحتكار والرفع من الأسعار".
