ناظورسيتي - متابعة
تزامنا مع فتح الباب للتسجيل في موسم جني الفواكه في إسبانيا، فتح مواطن في مدينة سيدي سليمان أمام أبناء المدينة باب التسجيل، موهما إياهم أنه قادر على التوسط من أجل تشغيلهم في الضيعات الإسبانية.
وأوضحت مصادر محلية، أن صاحب نادي للأنترنت وسط المدينة، فتح باب محله أمس الخميس، موهما أبناء المدينة على أنه قادر على تسجيله للاشتغال في الحقول الإسبانية، مقابل نسخة من بطاقة التعريف الوطنية، و15 درهم فقط، حيث تجمهر أمام محله المئات من الطامحين نحو الحلم الأوروبي.
وأكدت ذات المصادر، أن النيابة العامة، أصدرت أمس الخميس، أمرا للتدخل، حيث حلت السلطات المحلية وفرقت المتجمهرين أمام المحل، إلا أن المئات، عادوا صباح اليوم الجمعة للوقوف على أعتاب باب “الوسيط”، مصدقين أنه قادر على التدخل لمساعدته على الهجرة نحو إسبانيا.
يشار إلى أن السلطات الإسبانية، فتحت الباب أمام 16 ألف امرأة مغربية، للعمل في حقول جني الفراولة ابتداءا من شهر مارس المقبل، وهي العروض التي تشرف عليها وزارة الشغل والإدماج المهني.
وتشترط إسبانيا أمام المغربيات الطامحات للعمل في جني الفراولة في حقولها، أن يتمتعن بالقدرة الصحية اللازمة للاشتغال في المهن الفلاحية، وضرورة توفرهن على عقد زواج وأبناء، لضمان عودتهن إلى الوطن الأم، مباشرةر بعد انتهاء مواسم جني الفواكه المثمرة
تزامنا مع فتح الباب للتسجيل في موسم جني الفواكه في إسبانيا، فتح مواطن في مدينة سيدي سليمان أمام أبناء المدينة باب التسجيل، موهما إياهم أنه قادر على التوسط من أجل تشغيلهم في الضيعات الإسبانية.
وأوضحت مصادر محلية، أن صاحب نادي للأنترنت وسط المدينة، فتح باب محله أمس الخميس، موهما أبناء المدينة على أنه قادر على تسجيله للاشتغال في الحقول الإسبانية، مقابل نسخة من بطاقة التعريف الوطنية، و15 درهم فقط، حيث تجمهر أمام محله المئات من الطامحين نحو الحلم الأوروبي.
وأكدت ذات المصادر، أن النيابة العامة، أصدرت أمس الخميس، أمرا للتدخل، حيث حلت السلطات المحلية وفرقت المتجمهرين أمام المحل، إلا أن المئات، عادوا صباح اليوم الجمعة للوقوف على أعتاب باب “الوسيط”، مصدقين أنه قادر على التدخل لمساعدته على الهجرة نحو إسبانيا.
يشار إلى أن السلطات الإسبانية، فتحت الباب أمام 16 ألف امرأة مغربية، للعمل في حقول جني الفراولة ابتداءا من شهر مارس المقبل، وهي العروض التي تشرف عليها وزارة الشغل والإدماج المهني.
وتشترط إسبانيا أمام المغربيات الطامحات للعمل في جني الفراولة في حقولها، أن يتمتعن بالقدرة الصحية اللازمة للاشتغال في المهن الفلاحية، وضرورة توفرهن على عقد زواج وأبناء، لضمان عودتهن إلى الوطن الأم، مباشرةر بعد انتهاء مواسم جني الفواكه المثمرة