حسن الرامي
أثـار تصريحٌ أدلى به أحمد ويحمان "رئيس المرصد المغربي لمناهضة التطبيع"، ومنسق "رابطة إيمازيغن من أجل فلسطين"، بعد وصفه المدافعين عن الأمازيغية بـ"الأميين"، مواجهة ساخنة ومحتدة بينه وبين الحاضرين وأغلبهم من المنضوين تحت لواء الحركة الأمازيغية.
تصريح ويحمان المثير للجدل، جاء في سياق مداخلته ضمن ندوة فكرية أقيمت على هامش المعرض الدولي للكتاب المقامة فعالياته بالدار البيضاء، تمركز موضوعها حول "الأمازيغية والصهيونية" من تنظيم حركة "التوحيد والإصلاح" الذراع الدعوي لحزب العدالة والتنمية.
وعقب إدلائه بتصريحه الذي أغضب الحاضرين لعرضه، تدخل نشطاء أمازيغ لتنبيه ويحمان إلى كونه خرجا عن سياق موضوع الندوة، معتبرين في الوقت نفسه أنه تطاول على المفكرين الأمازيغ، وإتهامه الأمازيغية بالتطبيع مع الصهيونية والخلط بينهما، حسب النشطاء.
أثـار تصريحٌ أدلى به أحمد ويحمان "رئيس المرصد المغربي لمناهضة التطبيع"، ومنسق "رابطة إيمازيغن من أجل فلسطين"، بعد وصفه المدافعين عن الأمازيغية بـ"الأميين"، مواجهة ساخنة ومحتدة بينه وبين الحاضرين وأغلبهم من المنضوين تحت لواء الحركة الأمازيغية.
تصريح ويحمان المثير للجدل، جاء في سياق مداخلته ضمن ندوة فكرية أقيمت على هامش المعرض الدولي للكتاب المقامة فعالياته بالدار البيضاء، تمركز موضوعها حول "الأمازيغية والصهيونية" من تنظيم حركة "التوحيد والإصلاح" الذراع الدعوي لحزب العدالة والتنمية.
وعقب إدلائه بتصريحه الذي أغضب الحاضرين لعرضه، تدخل نشطاء أمازيغ لتنبيه ويحمان إلى كونه خرجا عن سياق موضوع الندوة، معتبرين في الوقت نفسه أنه تطاول على المفكرين الأمازيغ، وإتهامه الأمازيغية بالتطبيع مع الصهيونية والخلط بينهما، حسب النشطاء.