ناظورسيتي: متابعة
تلقت الجزائر صفعة جديدة، بعد أن رفضت مجموعة بريكس الاقتصادية طلبها للانضمام إليها. كما أكدت المجموعة دعمها لموقف المغرب بشأن قضية الصحراء المغربية، وهو ما يعكس عزلة الجزائر دولياً في هذه القضية.
وكانت مجلة أتالايار الإسبانية قد ذكرت أن إعلان بريكس، الذي صدر بعد اجتماع قادة الدول الخمس الأعضاء في التكتل، يدعم موقف المغرب، الذي يدعو إلى حل سياسي للنزاع حول الصحراء المغربية.
كما أكدت المجلة أن جميع الدول الأعضاء في بريكس تلتزم بالشرعية الدولية، التي تدعم موقف المغرب.
تلقت الجزائر صفعة جديدة، بعد أن رفضت مجموعة بريكس الاقتصادية طلبها للانضمام إليها. كما أكدت المجموعة دعمها لموقف المغرب بشأن قضية الصحراء المغربية، وهو ما يعكس عزلة الجزائر دولياً في هذه القضية.
وكانت مجلة أتالايار الإسبانية قد ذكرت أن إعلان بريكس، الذي صدر بعد اجتماع قادة الدول الخمس الأعضاء في التكتل، يدعم موقف المغرب، الذي يدعو إلى حل سياسي للنزاع حول الصحراء المغربية.
كما أكدت المجلة أن جميع الدول الأعضاء في بريكس تلتزم بالشرعية الدولية، التي تدعم موقف المغرب.
وفي سياق متصل، أشارت المجلة إلى أن محاولات إدراج قضية الصحراء المغربية في النقاشات خلال اجتماع بريكس قوبلت بالرفض من قبل الدول الأعضاء، ولم تذكرها أي منها في تصريحاتها.
واعتبرت المجلة أن هذا الموقف يعكس عزلة الجزائر دوليا في هذه القضية، ويشير إلى تراجع الدعم الدولي لموقفها.
وتأتي هذه التطورات في ظل تصاعد التوتر بين الجزائر والمغرب، حيث تدعم الجزائر جبهة البوليساريو الانفصالية، بينما يدعم المغرب مبادرة الحكم الذاتي.
ويبدو أن المغرب يواصل تحقيق مكاسب سياسية ودبلوماسية على حساب الجزائر، حيث يحظى بدعم دولي واسع في قضية الصحراء المغربية.
واعتبرت المجلة أن هذا الموقف يعكس عزلة الجزائر دوليا في هذه القضية، ويشير إلى تراجع الدعم الدولي لموقفها.
وتأتي هذه التطورات في ظل تصاعد التوتر بين الجزائر والمغرب، حيث تدعم الجزائر جبهة البوليساريو الانفصالية، بينما يدعم المغرب مبادرة الحكم الذاتي.
ويبدو أن المغرب يواصل تحقيق مكاسب سياسية ودبلوماسية على حساب الجزائر، حيث يحظى بدعم دولي واسع في قضية الصحراء المغربية.