ناظورسيتي: متابعة
في إطار تعزيز العرض الصحي بجهة الشرق، شارك السيد عبد النبي بعوي رئيس مجلس جهة الشرق، يوم الثلاثاء 2أكتوبر من الشهر الجاري، إلى جانب كل من معاذ الجامعي والي جهة الشرق عامل عمالة وجدة أنجاد، والمدير الجهوي لوزارة الصحة ومدير المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بوجدة، ونواب رئيس الجهة، في إطلاق تجربة نموذجية لمشروع الطب عن بعد بجهة الشرق.
وأكد عبد النبي بعوي، رئيس مجلس جهة الشرق، على أن مشروع "الطب عن بعد"، الذي ينجز بشراكة بين مجلس الجهة، والمديرة الجهوية للصحة والمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بوجدة، سيساهم بشكل كبير في تقريب الخدمات الصحية من عموم الساكنة بأقاليم الجهة الشرقية، وخاصة بالعالم القروي.
وأشار رئيس الجهة، إلى أن هذه التجربة التي تعد الأولى من نوعها على الصعيد الوطني، ستمكن ساكنة الجهة من الولوج إلى الخدمات الصحية رغم بعدها، دون عناء التنقل لمسافات طويلة أمام شساعة مساحة الجهة الشرقية.
ويهدف هذا المشروع الذي يتم بشراكة أيضا مع شركة "كونتيس" التابعة الى مجموعة "أورينا"، إلى تحسين المشاريع الصحية بالمناطق القروية للجهة من خلال اللجوء إلى التشخيص بواسطة الطب عن بعد.
وقد أعطيت، يوم الثلاثاء 2 أكتوبر الجاري، بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بوجدة، انطلاقة مشروع الطب عن بعد بجهة الشرق وذلك من موقعين ثابتين يتوفران في كل من المركز الصحي بعين بني مطهر، ووحدة متنقلة للولوج إلى المناطق النائية التي لا تتوفر على أطباء متخصصين، والمركز الاستشفائي الجامعي، حيث مكنت هذه التقنية عن طريق استخدام التكلنوجيا الالكترونية، من توفير الاستشارة الطبية المتخصصة من الأطباء المتخصصين،وهو الأمر الذي سيساهم في تخفيف أعباء وتكاليف التنقل إلى المستشفيات والمراكز الاستشفائية.
وتوفر هذه المبادرة تخصصات طبية تتمثل في طب أمراض القلب وطب أمراض الأذن والأنف والحنجرة وطب أمراض الجلد وطب أمراض العيون وطب أمراض الرئة.
في إطار تعزيز العرض الصحي بجهة الشرق، شارك السيد عبد النبي بعوي رئيس مجلس جهة الشرق، يوم الثلاثاء 2أكتوبر من الشهر الجاري، إلى جانب كل من معاذ الجامعي والي جهة الشرق عامل عمالة وجدة أنجاد، والمدير الجهوي لوزارة الصحة ومدير المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بوجدة، ونواب رئيس الجهة، في إطلاق تجربة نموذجية لمشروع الطب عن بعد بجهة الشرق.
وأكد عبد النبي بعوي، رئيس مجلس جهة الشرق، على أن مشروع "الطب عن بعد"، الذي ينجز بشراكة بين مجلس الجهة، والمديرة الجهوية للصحة والمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بوجدة، سيساهم بشكل كبير في تقريب الخدمات الصحية من عموم الساكنة بأقاليم الجهة الشرقية، وخاصة بالعالم القروي.
وأشار رئيس الجهة، إلى أن هذه التجربة التي تعد الأولى من نوعها على الصعيد الوطني، ستمكن ساكنة الجهة من الولوج إلى الخدمات الصحية رغم بعدها، دون عناء التنقل لمسافات طويلة أمام شساعة مساحة الجهة الشرقية.
ويهدف هذا المشروع الذي يتم بشراكة أيضا مع شركة "كونتيس" التابعة الى مجموعة "أورينا"، إلى تحسين المشاريع الصحية بالمناطق القروية للجهة من خلال اللجوء إلى التشخيص بواسطة الطب عن بعد.
وقد أعطيت، يوم الثلاثاء 2 أكتوبر الجاري، بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بوجدة، انطلاقة مشروع الطب عن بعد بجهة الشرق وذلك من موقعين ثابتين يتوفران في كل من المركز الصحي بعين بني مطهر، ووحدة متنقلة للولوج إلى المناطق النائية التي لا تتوفر على أطباء متخصصين، والمركز الاستشفائي الجامعي، حيث مكنت هذه التقنية عن طريق استخدام التكلنوجيا الالكترونية، من توفير الاستشارة الطبية المتخصصة من الأطباء المتخصصين،وهو الأمر الذي سيساهم في تخفيف أعباء وتكاليف التنقل إلى المستشفيات والمراكز الاستشفائية.
وتوفر هذه المبادرة تخصصات طبية تتمثل في طب أمراض القلب وطب أمراض الأذن والأنف والحنجرة وطب أمراض الجلد وطب أمراض العيون وطب أمراض الرئة.