ناظورسيتي
أوردت وسائل إعلام وطنية، نقلا عن مصادر جد مقربة، أن هيئة دفاع معتقلي "حراك الريف" بالدار اليضاء، تستعد لعقد ندوة صحافية في الأسبوع المقبل لتسليط الضوء على مستجدات القضية.
وحسب المصادر نفسها، فإن هيئة دفاع الزفزافي ورفاقه تستعد لعقد ندوة صحفية يوم الإثنين المقبل، بالدار البيضاء، وأضاف المصدر أنها في طور وضع اللمسات الأخيرة قبل الإعلان عنها.
ويذكر أن هيئة الدفاع ظلت بعيدة لمدة طويلة، عن التعليق على أطوار المحاكمة، خارج قاعة المحكمة، وذلك حسب مصادرنا راجع إلى أن “الملف كان لازال في مرحلة النقاش ولا يمكن التعليق على مجموعة من النقط إلا بعد صدور الحكم”.
ويضيف مصدرنا أنه "حان الوقت لإبداء العديد من الملاحظات” خصوصا بعد قرار الدفاع التزام الدفاع الصمت، في مرحلة المرافعات، بطلب من المعتقلين، وكذلك بعد صدور الأحكام التي وصفها المصدر بـ”القاسية جدا” وغير المنتظرة، والتي بلغت 20 سنة في حق ناصر الزفزافي ونبيل أحمجيق ووسيم البوستاني وسمير إغيد لمدة 20 عاما، و15 عاما على ثلاثة آخرين.
هذا وقد استطاعت هيئة الدفاع إقناع جميع المعتقلين باستئناف الأحكام الصادرة في حقهم، وذلك بعد أن كان أغلبهم رافض لهذه الخطوة معتبرين أن “المحاكمة لم تكن عادلة منذ اليوم الأول ولن تكون كذلك مستقبلا”.
أوردت وسائل إعلام وطنية، نقلا عن مصادر جد مقربة، أن هيئة دفاع معتقلي "حراك الريف" بالدار اليضاء، تستعد لعقد ندوة صحافية في الأسبوع المقبل لتسليط الضوء على مستجدات القضية.
وحسب المصادر نفسها، فإن هيئة دفاع الزفزافي ورفاقه تستعد لعقد ندوة صحفية يوم الإثنين المقبل، بالدار البيضاء، وأضاف المصدر أنها في طور وضع اللمسات الأخيرة قبل الإعلان عنها.
ويذكر أن هيئة الدفاع ظلت بعيدة لمدة طويلة، عن التعليق على أطوار المحاكمة، خارج قاعة المحكمة، وذلك حسب مصادرنا راجع إلى أن “الملف كان لازال في مرحلة النقاش ولا يمكن التعليق على مجموعة من النقط إلا بعد صدور الحكم”.
ويضيف مصدرنا أنه "حان الوقت لإبداء العديد من الملاحظات” خصوصا بعد قرار الدفاع التزام الدفاع الصمت، في مرحلة المرافعات، بطلب من المعتقلين، وكذلك بعد صدور الأحكام التي وصفها المصدر بـ”القاسية جدا” وغير المنتظرة، والتي بلغت 20 سنة في حق ناصر الزفزافي ونبيل أحمجيق ووسيم البوستاني وسمير إغيد لمدة 20 عاما، و15 عاما على ثلاثة آخرين.
هذا وقد استطاعت هيئة الدفاع إقناع جميع المعتقلين باستئناف الأحكام الصادرة في حقهم، وذلك بعد أن كان أغلبهم رافض لهذه الخطوة معتبرين أن “المحاكمة لم تكن عادلة منذ اليوم الأول ولن تكون كذلك مستقبلا”.