ناظورسيتي: متابعة
أصدرت غرفة الجنايات الابتدائية المكلفة بقضايا مكافحة الإرهاب بملحقة محكمة الاستئناف بسلا أمس الخميس عقوبات سجنية نافذة تراوحت ما بين 4 سنوات و12 سنة في حق 10 متهمين توبعوا من أجل التحريض على ارتكاب أفعال إجرامية والإشادة بتنظيم إرهابي.
وقضت الغرفة نفسها، في ملف ثان، بأحكام تراوحت بين ثلاث وسبع سنوات سجنا نافذا في حق ثمانية متهمين اخرين توبعوا من أجل “التحريض واستقطاب وإرسال متطوعين شباب للجهاد في سوريا والعراق”.
وأدين المتهم الرئيسي في المجموعة الاولى، وهو من ذوي السوابق العدلية حيث قضى مدة سجنية من أجل تهم تتعلق بالإرهاب ،ب12 سنة سجنا نافذا ، وب10 سنوات سجنا نافذا في حق متهم آخر ، وبثمان سنوات نافذة في حق متهم ثالث ، فيما قضت بست سنوات نافذة في حق ثلاثة متهمين ، وبخمس سنوات نافذة في حق اثنين آخرين ،وبأربع سنوات حبسا نافذا لمتهمين اثنين .
وتوبع هؤلاء المتهمون الذين كانوا ينشطون ضمن خلية متخصصة في إرسال متطوعين شباب إلى بؤر التوتر بكل من سوريا والعراق من أجل ” تكوين عصابة لإعداد وارتكاب أفعال إرهابية في إطار مشروع جماعي يهدف الى المس الخطير بالنظام العام بواسطة التخويف والترهيب والعنف، وتحريض الغير وإقناعه على ارتكاب فعل إرهابي ، والإشادة يتنظيم إرهابي ، ومساعدة الغير على ارتكاب جريمة إرهابية وعدم التبليغ” كل حسب المنسوب إليه.
أما المجموعة الثانية، فقد قضت المحكمة بسبع سنوات سجنا نافذا في حق كل من أربعة متهمين وبخمس سنوات نافذة في حق متهم واحد ، وبأربع سنوات في حق متهم آخر، فيما حكمت على متهم آخر بثلاث سنوات حبسا نافذا ، بعد مؤاخذتهم جميعا من أجل “تكوين عصابة لإعداد وارتكاب أفعال إرهابية والتحريض والإشادة بتنظيم إرهابي “.
وكانت المصالح الأمنية قد تمكنت في أبريل 2017 من تفكيك هذه الخلية الموالية لتنظيم “داعش”، والتي كانت تنشط بعدة مدن مغربية و “تعمل على إرسال متطوعين إلى الجهاد في بؤر التوتر بسوريا والعراق”.
من جهة أخرى، قضت المحكمة بأحكام تراوحت بين سنة وخمس سنوات سجنا نافذا في حق ثلاثة متهمين توبعوا في ثلاثة ملفات منفصلة من أجل قضايا لها علاقة بالإرهاب ، حيث قضت في حق متهم واحد بخمس سنوات نافذة ، وبأربع سنوات في حق متهم توبع في ملف آخر ، وبسنة نافذة وغرامة قدرها 10 آلاف درهم في حق متهم توبع من أجل الإشادة بتنظيم إرهابي من داخل السجن .
أصدرت غرفة الجنايات الابتدائية المكلفة بقضايا مكافحة الإرهاب بملحقة محكمة الاستئناف بسلا أمس الخميس عقوبات سجنية نافذة تراوحت ما بين 4 سنوات و12 سنة في حق 10 متهمين توبعوا من أجل التحريض على ارتكاب أفعال إجرامية والإشادة بتنظيم إرهابي.
وقضت الغرفة نفسها، في ملف ثان، بأحكام تراوحت بين ثلاث وسبع سنوات سجنا نافذا في حق ثمانية متهمين اخرين توبعوا من أجل “التحريض واستقطاب وإرسال متطوعين شباب للجهاد في سوريا والعراق”.
وأدين المتهم الرئيسي في المجموعة الاولى، وهو من ذوي السوابق العدلية حيث قضى مدة سجنية من أجل تهم تتعلق بالإرهاب ،ب12 سنة سجنا نافذا ، وب10 سنوات سجنا نافذا في حق متهم آخر ، وبثمان سنوات نافذة في حق متهم ثالث ، فيما قضت بست سنوات نافذة في حق ثلاثة متهمين ، وبخمس سنوات نافذة في حق اثنين آخرين ،وبأربع سنوات حبسا نافذا لمتهمين اثنين .
وتوبع هؤلاء المتهمون الذين كانوا ينشطون ضمن خلية متخصصة في إرسال متطوعين شباب إلى بؤر التوتر بكل من سوريا والعراق من أجل ” تكوين عصابة لإعداد وارتكاب أفعال إرهابية في إطار مشروع جماعي يهدف الى المس الخطير بالنظام العام بواسطة التخويف والترهيب والعنف، وتحريض الغير وإقناعه على ارتكاب فعل إرهابي ، والإشادة يتنظيم إرهابي ، ومساعدة الغير على ارتكاب جريمة إرهابية وعدم التبليغ” كل حسب المنسوب إليه.
أما المجموعة الثانية، فقد قضت المحكمة بسبع سنوات سجنا نافذا في حق كل من أربعة متهمين وبخمس سنوات نافذة في حق متهم واحد ، وبأربع سنوات في حق متهم آخر، فيما حكمت على متهم آخر بثلاث سنوات حبسا نافذا ، بعد مؤاخذتهم جميعا من أجل “تكوين عصابة لإعداد وارتكاب أفعال إرهابية والتحريض والإشادة بتنظيم إرهابي “.
وكانت المصالح الأمنية قد تمكنت في أبريل 2017 من تفكيك هذه الخلية الموالية لتنظيم “داعش”، والتي كانت تنشط بعدة مدن مغربية و “تعمل على إرسال متطوعين إلى الجهاد في بؤر التوتر بسوريا والعراق”.
من جهة أخرى، قضت المحكمة بأحكام تراوحت بين سنة وخمس سنوات سجنا نافذا في حق ثلاثة متهمين توبعوا في ثلاثة ملفات منفصلة من أجل قضايا لها علاقة بالإرهاب ، حيث قضت في حق متهم واحد بخمس سنوات نافذة ، وبأربع سنوات في حق متهم توبع في ملف آخر ، وبسنة نافذة وغرامة قدرها 10 آلاف درهم في حق متهم توبع من أجل الإشادة بتنظيم إرهابي من داخل السجن .