ناظورسيتي: متابعة
شهدت مدينة أزمور اليوم الأربعاء 9 غشت الجاري، حادثة مروعة تمثلت في جريمة قتل بشعة راح ضحيتها 3 أفراد من عائلة واحدة على يد شخص مختل عقليا.
ذكرت مصادر محلية أن هذه الجريمة الفظيعة وقعت في دوار ولاد العمري التابع لجماعة سيدي علي بن حمدوش، الواقعة ضواحي مدينة أزمور.
وبحسب المصادر ذاتها، فإن الجاني نفذ فعلته البشعة بذبح ضحاياه وتقطيعهم إربا إربا، ثم وضعهم في مرفق صحي يستخدم عادة كمرحاض.
شهدت مدينة أزمور اليوم الأربعاء 9 غشت الجاري، حادثة مروعة تمثلت في جريمة قتل بشعة راح ضحيتها 3 أفراد من عائلة واحدة على يد شخص مختل عقليا.
ذكرت مصادر محلية أن هذه الجريمة الفظيعة وقعت في دوار ولاد العمري التابع لجماعة سيدي علي بن حمدوش، الواقعة ضواحي مدينة أزمور.
وبحسب المصادر ذاتها، فإن الجاني نفذ فعلته البشعة بذبح ضحاياه وتقطيعهم إربا إربا، ثم وضعهم في مرفق صحي يستخدم عادة كمرحاض.
الجريمة المروعة ذهب ضحيتها زوجة الجاني وابنته وعمه، وفقا للمعلومات المتاحة. وتمكن شقيقه، الذي يعتقد أنه الضحية الرابعة، من النجاة وتم نقله إلى المستشفى الإقليمي محمد الخامس بالجديدة وحالته مستقرة.
السلطات المحلية والأمنية باشرت التحقيقات للوقوف على أسباب ودوافع هذه الفاجعة المروعة، فيما يظل سكان جماعة سيدي علي بن حمدوش في صدمة تامة من هول الحادثة التي هزت الرأي العام في المنطقة.
وتعليقا على الحادثة الرهيبة قال أحد النشطاء أنها تسجل كمثال آخر على الأوجه المظلمة للجريمة والعنف، وتجعلنا نتساءل عن حاجة المجتمعات إلى مزيد من الرعاية النفسية والاهتمام بالصحة العقلية، للحد من هذه الجرائم القاسية.
السلطات المحلية والأمنية باشرت التحقيقات للوقوف على أسباب ودوافع هذه الفاجعة المروعة، فيما يظل سكان جماعة سيدي علي بن حمدوش في صدمة تامة من هول الحادثة التي هزت الرأي العام في المنطقة.
وتعليقا على الحادثة الرهيبة قال أحد النشطاء أنها تسجل كمثال آخر على الأوجه المظلمة للجريمة والعنف، وتجعلنا نتساءل عن حاجة المجتمعات إلى مزيد من الرعاية النفسية والاهتمام بالصحة العقلية، للحد من هذه الجرائم القاسية.