ناظورسيتي: متابعة
استبشرت ساكنة الناظور خيرا بإصلاح الطريق الساحلي في اتجاه ميناء غرب المتوسط بجماعة اعزانن، إلا أن أشغال هذا الورش وبغض النظر عن بطئها وتأخرها عن المعتاد، فإنها أفرزت مجموعة من الاختلالات، أبرزها تسجل على مستوى مدخل أزغنغان، الذي من المفترض أن يتوفر على مدار طرقي لحماية سلامة السائقين والراجلين، لكنه ولأسباب غير واقعية تم إنجاز تقاطع بدون تشوير ولا علامات طرقية، أصبح يسجل مجموعة من الحوادث، آخرها وقعت ليلة أمس الأحد وتسببت في إصابة ثلاثة أشخاص بجروح.
ونبهت "ناظورسيتي"، الجهات المسؤولة على إنجاز هذا المشروع إلى ضرورة تدارك الأمر قبل وقوع كارثة، لاسيما بعد معاينة ارتباك شديد على مستوى حركة السير بسبب غياب الإنارة ليلا وكذا عدم تثبيت علامات تشوير على الأقل لتنبيه السائقين بالمدخل المذكور والذي يعرف حركة مرور مستمرة لطوال الوقت.
استبشرت ساكنة الناظور خيرا بإصلاح الطريق الساحلي في اتجاه ميناء غرب المتوسط بجماعة اعزانن، إلا أن أشغال هذا الورش وبغض النظر عن بطئها وتأخرها عن المعتاد، فإنها أفرزت مجموعة من الاختلالات، أبرزها تسجل على مستوى مدخل أزغنغان، الذي من المفترض أن يتوفر على مدار طرقي لحماية سلامة السائقين والراجلين، لكنه ولأسباب غير واقعية تم إنجاز تقاطع بدون تشوير ولا علامات طرقية، أصبح يسجل مجموعة من الحوادث، آخرها وقعت ليلة أمس الأحد وتسببت في إصابة ثلاثة أشخاص بجروح.
ونبهت "ناظورسيتي"، الجهات المسؤولة على إنجاز هذا المشروع إلى ضرورة تدارك الأمر قبل وقوع كارثة، لاسيما بعد معاينة ارتباك شديد على مستوى حركة السير بسبب غياب الإنارة ليلا وكذا عدم تثبيت علامات تشوير على الأقل لتنبيه السائقين بالمدخل المذكور والذي يعرف حركة مرور مستمرة لطوال الوقت.
وكانت النقطة نفسها، سلجت ليلة أمس حادثة سير خطيرة بسبب عدم انتباه سائق للمدخل، وكذا غياب التشوير والعلامات الطرقية والظلام، مما أدى إلى إصابة ثلاثة أشخاص بجروح متفاوتة نقلوا على إثرها إلى مستشفيات المستشفى الحسني.
من جهة ثانية، لا تزال ساكنة الناظور والدريوش تنتظر انتهاء أشغال إصلاح الطريق الساحلي سواء على مستوى المقطع المؤدي إلى الحسيمة أو السعيدية، حيث إن بطء الأشغال وغياب التشوير أدى في الكثير من الأحيان إلى تسجيل حوادث بعضها كانت مميتة.
من جهة ثانية، لا تزال ساكنة الناظور والدريوش تنتظر انتهاء أشغال إصلاح الطريق الساحلي سواء على مستوى المقطع المؤدي إلى الحسيمة أو السعيدية، حيث إن بطء الأشغال وغياب التشوير أدى في الكثير من الأحيان إلى تسجيل حوادث بعضها كانت مميتة.