مدخل لفهم خلفيات الصراع الأمازيغي - الإسلامي بالمغرب

Incompatibilité avec le titre et le contenu de l'article
Il n ya pas de confrtontation entre la religion musulmane et la langue Tamazight. L''Islam n'est jamais entré en confrontation avec les langues de pays de confession musulmaane, citons des exempless: les Etats unis d'Amerique, les pays de l'Europe, le moyen orient, l'extrème orient y compris la chine de Mao, tout le monde pratique sa religion qui est l'Islam et parle sa langue qui est outre que l'Arabe.
Le problème est entre les panarabistes au pouvoir dans les pays de l'afrique du nord et les amazighs qui, conscients de leur patrimoine luttent d'arrache pied pour imposer leur langue maternelle, partie integrale de leur personnalité et de leur identité.
Si vous faites allusion a une confrontation, nous dirons qu"evidemment il ya "Sira3" entre l'arabe(langue) des arabes racistes, totalitaires, exclusionnistes au pouvoir de l'afrique du Nord et le peuple amazigh amazighophone. IL N'YA PAS DE CONFLIT NI DE SIRA3 ENTRE L'ISLAM ET LA LANGUE TAMAZIGHT, AVEC LES IMAZIGHENS NON PLUS;

azul netqada wmatnegh mohamed belhaj xef tzemmar nnes lmawdu3 icna attas maca neccin deg umussu amazigh neqqar billi amxumbar nnegh ag elislamaweyyin yenni istaghellan elislam i tsertit waha maci ag yenni idjan d imlsermen u fehmen elislam qa imazighen di lmlarruk d nitni ig wejden xef elislam d nitni i xaf s ihtafden.....u qqaregh nec mayemmi neccin imazighen nugi a exzar gha ca n tmura amacnaw iran d malizya d turekya d andunisya....u tqadigh iwdan n umussu amazigh d lmufekkirin mmara deg umadal azuuuuuuuuuuul

تحياتي للجميع،
اود في هذا الرد القصير توضيح فكرتين للاخ المعلق5 .
1: الاسلام لا يعرب احد والقران واضح في هذه النقطة،واذا كان الاسلام يمارس التعريب كما تريد ان تقول لنا فلماذا لم يعرب الفرس والاتراك والافغانيين وغيرهم من الشعوب الاسلامية؟
2: نعم الاسلام يجب ما قبله دينيا فقط وليس ثقافة وللغة ..

Pour salim Vous n'avez pas vu le moyen orient, tes maitres arabes, qui ont crée un pays autour d'un puits de petrole, cad autour de chaque puits de petrole on trouve un pays. Sachez que le mouvement amazigh, ce qu'"il revendique c'est sa culture et sa langue tamazight, les Imazighens, ne sont ni separatistes ni scissionistes, ils sont conscients de ça . regardz ce qui se passe au Sahara Marocain, ce sont les arraibou hassaniyine de Boukharrouba qui sont à l'origine des problèmes que nous vivons.
L'Islam est pour tous, c'est notre religion de naissance et Tamazight est notre langue, si nous ne la defendons pas tous, nous serons considérés comme des laches a travers l'histoire car nous aurons assisté à l'effacement d'une langue qui fait partie partie de notre PATRIMOINE. Une chose qu'il ne fat pas oublier, c'est qu'il nya aucune confrontation ou"sira3" entre Tamazight et l'Islam, par contre, CE SONT LES IMAMS QUI NOUS INSULTENT DANS LES MOSQUEES DURANT LES VENDREDIS, etant ainsi, vous aurez honte dans l'avenir d'avoir avalé ça, vous aurez honte de regarder ton frère amazigh dans les yeux, pour ne pas avoir réagi a temps contre les "soit disant fakihs" et préserver nos lieux de culte, qui sont ,, les mosquées, nos mosquées.

a9anagh mlih aytma imazighen in MARRA I3AL9AN DANITA = DOLA AZOUN ADANAGH QSAN LMORAL LMAGHIRB DOLA 3ILMANIA IL MASIH LYAHOD LMUSLIMIN MAIS TGHIMA IMAZIGHEN VIVE THAMZGHA :d

يامن يسمع ولا يقرء كيف تفارنون بين الإسلام والأمازيغية الإسلام فوق كل شيء فوق العروبة والأمازيغية وكل الأجناس الإسلام دين لكل الأجناس أما الصراع بين القوميات الإسلام بريء منه

الموضوع ركيك و مملوء بالاخطاء. انا اتكلم الامازيغيةلاكن افتخر بالعربية لكونها َافضل اللغات على الاطلاق و لست علمانيا مثلك. لماذا تنسب الامازيغ انهم علمانيين. انصحك ان تبحث عن عَمَل فلقد اصبحت عالة على الغرب.
يَنبغي على الدولةان تحارب هؤلاءالمفتنين
انظروا ايهاالاخوة فى وجهه

alma3loma assahiha lilassaf hiya anana bghad annadar 3an kawnina nahtal almartaba alola fi adda3ara al3alamiya . akhi kawnak ghayour 3an itniya hada lan youfidana fichayaa illa fi takriss alwad3 .
alghira alha9i9iya takmon fi htiram fi kol mraa hawalak ommak zawjatok okhtak waibnatok

al islam ya ikhwani fitra wa in ittaba3na ahwaina liman habba wadabafasawfa nakouna min ahli annar lamahala.

مقال ممتاز، افكار في المستوى وتحليل يعكس خقيقة حارقة، وككل حقيقة في زمن الجهل لابد لها من اعداء جاهلون. ومع ان زمننا هذا يعج بالجاهلين فلا عجب ان رأينا تلك الردود الهائجة وكأنها كتبتها حبوانات جارحة. استمر في الكتابة والحقيقة دائما هي الشعلة التي سيحترق بها اللظلام.

أشم رائحة الإلحاد في كلماتك يا صاحب الموضوع، فهل أنا على حق؟
نصيحتي لك ولأمثالك هي أن تنزعوا عنكم هذه الخرافات واعتزوا بإسلامكم وباللغة العربية لسان ربكم، فلسطين هي قضية أمة والعراق أيضا،...،المسلمون جسد واحد إن اشتكى منه فرد واحد يجب على إخوانهم أينما كانوا أن ينصروهم ولو بالدعاء لهم، كفانا تشرذما كفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا تفرقة، فإن اليهود والنصارى والروافض تكيد لنا وتتربص علينا من كل جهة.
من عبد من عباد الرحمان

يا اخي ما هذا البهتان. القرآن يقول "وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا، ان اكرمكم عند الله اتقاكم" و يقول ايضا " واختلاف الستنتكم والوانكم" صدق الله العظيم
وانت الآن تلغي هذه الآيات وتقول الإسلام يعرب ويدمر ويمحو الثقافات واللغات الأخرى

لا تفتي بما ليس لك به علم


لي عودة بعد قراءة الموضوع

لصاحب التعليق 23 ،يظهر لي من كلامك أن الماركسية أثرت فيك وأنك في مرحلة الإنسلاخ الأولى،نصيحتي لك أن تتدارك نفسك وأن تثبت قبل أن تقع في الهاوية.
أنا أمازيغي مسلم،وأشكر الله سبحانه وتعالى أنني تعلمت لغة القرآن لسان ربنا، وأعتز بها في كل مكان، فأما الفكر الماركسي والتفلسف الكثير فذلك لن يؤثر في هويتي كمسلم غيور على دينه وعلى لغته.
ولقد أدرك الأعداء ذلك فحاربونا في ثقافتنا وأخلاقنا حتى لا يكون فينا معتصما فأنفقوا بذلك الأموال وبنوا على ذلك الآمال ولاحقونا على مر الأجيال ولكن ذلك ورب الكعبة محال فقد أخبرنا الله بحالهم ومصيرهم فقال :

{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ } (الأنفال:36 )

وكما قال الإمام مالك رحمه الله : ( لن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها(
كيف سيصلح الله تعالى حال هذه الأمة، ونحن لازلنا نحقد على بعضنا البعض، وفينا من لا يعتز بلغة القرآن ولا يقدر هذا الدين، هذا هو السبب الأساسي الذي فرق شمل هذه الأمة،وجعل غير المسلمين يتكالبون علينا من كل جهة واستعملوا في ذلك شتى الوسائل فهاهم ينصّرون أمازيغ القبايل في الجزائر، وبدأوا الآن في بث سمومهم إلينا، ولكن ذلك ورب الكعبة محال فقد أخبرنا الله بحالهم ومصيرهم فقال :

{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ } (الأنفال:36 )

نعم .....

سيغلبون ورب الكعبة وإن طال الزمان،،،

في الدنيا سيغلبون ويهلكون وغير الحسرة لا ينالون ، وفي الآخرة إلى جهنم يحشرون ..،.

ولكن ذلك يكون بولائنا لله ورسوله وبرائتنا من الشرك وأهله ، والنصر لا يأتي من عند الله إلا بنصرنا لله في دينه وإقامة شرعة وتحكيم كتابه وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وهذا شرط لتحقيق النصر وقد وعد الله بنصر المؤمنين إن تحقق هذا الشرط فقال عز من قائل : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ }محمد7.

السؤال المطروح الآن والذي لم أجد له جوابا هو: هل نصرنا الله حتى ينصرنا على أعدائنا في كل مكان؟
الإسلام اهتم بالحرب النفسية المتمثلة في قذف الرعب والرهبة في قلوب العدو، وهذه الرهبة لن تتحقق إلا بالرجوع إلى القرآن الكريم وتوحيد صفوفنا من المشرق إلى المغرب ،وهي العامل الأساسي الذي يتحقق من خلاله النصر فكانت الرهبة التي تحدث في قلوب الأعداء بمثابة صورة مسبقة مرسومة لهذا الجيش تعكس قوة المسلمين واستعدادهم وتهديدا صامتا لهم بهذه القوة فيكونوا مزلزلين منهزمين نفسيا عند الخوض في الحرب المادية بالجيش والسلاح.....

بل و ربما تكون الحرب النفسية كافية لأن يستسلم العدو مسبقا دون الخوض في الحرب كما حدث في عصر الخليفة المعتصم ، عندما قامت حرب الروم حيث أسر إمبراطور الروم سيدة مسلمة فاستغاثت ، وقالت : واإسلاماه ، وامحمداه ، وامعتصماه فأرسل الخليفة المعتصم رحمه الله رسالة إلى ملك الروم وإمبراطورها يقول فيها: من عبد الله ، المعتصم أمير المؤمنين إلى نقفور "كلب الروم" ، وإذا وصلتك رسالتي هذه فأطلق سراحها ، وإلا فوالذي بعث محمداً بالحق لأجهزن لك جيشاً ، أوله عندك وآخره عندي فكانت النتيجة أن أرسل الروم المرأة على رأس كتيبة من النساء تحرسها..!

فأين معتصم هذا العصر.؟.....
فلا ينقصنا إلا حاكم معتصم يعظم الإسلام ويتعامل مع الأعداء بعزة وغلظة كما قال الله تعالى :

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ قَاتِلُواْ الَّذِينَ يَلُونَكُم مِّنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُواْ فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ }التوبة123