متابعة
بعد الحملة التي يقودها رواد مواقع التواصل الاجتماعي ضد كل من شركة “إفريقيا-غاز” وماء “سيدي علي” وحليب “سنطرال”، تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” صورا للناخب الوطني هيرفي رونار ومساعده مصطفى حجي وهم يرتدون زي عمال محطة “إفريقيا”، الشركة المتخصصة في بيع منتوجات ومواد البنزين.
وأصدرت الشركة المذكورة بيانا توضح من خلاله أسباب تواجد الفرنسي رونار ومساعده حجي في إحدى محطاتها، مشددة على أنه يأتي دعما منها للرياضة الوطنية وإنجاز المنتخب الوطني الذي تأهل لمونديال روسيا الذي ستنطلق مبارياته منتصف شهر يونيو المقبل وينتظره ملايين المغاربة بشغف كبير.
وأضاف البيان أن الاتفاقية التي جمعت شركة إفريقيا والجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بمدرب النخبة الوطنية الذي أوصل المنتخب إلى المونديال بعد غياب دام عشرين سنة، تنخرط في إطار إيمان المجموعة بضرورة تطوير الكرة الوطنية وتشجيع قيم التضامن بين المغاربة وتنمية الرياضة باعتبارها عاملا تنوميا مهما في وقتنا الحديث".
هذا في الوقت الذي اعتبر فيه رواد مواقع التواصل الاجتماعي أن شركة “إفريقيا” تستنجد بالمنتخب الوطني ومدربه رونار لتحسين صورتها والخروج من الورطة التي تعيشها هذه الأيام بسبب إعلان عدد كبير من المغاربة مقاطعة منتوجاتها بسبب ما أسموه “جشعها”، واحتجاجا على الزيادة في الأسعار رغم الاستقرار الذي تعرفه على المستوى الدولي.
بعد الحملة التي يقودها رواد مواقع التواصل الاجتماعي ضد كل من شركة “إفريقيا-غاز” وماء “سيدي علي” وحليب “سنطرال”، تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” صورا للناخب الوطني هيرفي رونار ومساعده مصطفى حجي وهم يرتدون زي عمال محطة “إفريقيا”، الشركة المتخصصة في بيع منتوجات ومواد البنزين.
وأصدرت الشركة المذكورة بيانا توضح من خلاله أسباب تواجد الفرنسي رونار ومساعده حجي في إحدى محطاتها، مشددة على أنه يأتي دعما منها للرياضة الوطنية وإنجاز المنتخب الوطني الذي تأهل لمونديال روسيا الذي ستنطلق مبارياته منتصف شهر يونيو المقبل وينتظره ملايين المغاربة بشغف كبير.
وأضاف البيان أن الاتفاقية التي جمعت شركة إفريقيا والجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بمدرب النخبة الوطنية الذي أوصل المنتخب إلى المونديال بعد غياب دام عشرين سنة، تنخرط في إطار إيمان المجموعة بضرورة تطوير الكرة الوطنية وتشجيع قيم التضامن بين المغاربة وتنمية الرياضة باعتبارها عاملا تنوميا مهما في وقتنا الحديث".
هذا في الوقت الذي اعتبر فيه رواد مواقع التواصل الاجتماعي أن شركة “إفريقيا” تستنجد بالمنتخب الوطني ومدربه رونار لتحسين صورتها والخروج من الورطة التي تعيشها هذه الأيام بسبب إعلان عدد كبير من المغاربة مقاطعة منتوجاتها بسبب ما أسموه “جشعها”، واحتجاجا على الزيادة في الأسعار رغم الاستقرار الذي تعرفه على المستوى الدولي.