ناظورسيتي: متابعة
ما زالت الفرقة الوطنية للشرطة القضائية تواصل التحقيقات في ملف ما يعرف بـ "حقنة 20 غشت"، حادثة أثرت سلبا على 16 شخصا بإصابات في العين.
ووفقا لمصادر موثوقة، فإن الفرقة الوطنية استجوبت 11 شخصا من بين الـ 16 الذين أُصيبوا جراء هذه الحادثة المؤلمة والذين يرقدون في مستشفى 20 غشت.
وأشارت المصادر إلى أن الأشخاص الذين تم استجوابهم تحدثوا عن تدهور حالتهم الصحية بعد تلقيهم حقنا موضعية في منطقة العين في المستشفى. وأكدت المصادر أيضا أن حوالي 11 من هؤلاء الأشخاص ما زالوا يتلقون العلاج في مستشفى 20 غشت للتعامل مع المضاعفات الصحية التي نتجت عن هذه الحادثة.
ما زالت الفرقة الوطنية للشرطة القضائية تواصل التحقيقات في ملف ما يعرف بـ "حقنة 20 غشت"، حادثة أثرت سلبا على 16 شخصا بإصابات في العين.
ووفقا لمصادر موثوقة، فإن الفرقة الوطنية استجوبت 11 شخصا من بين الـ 16 الذين أُصيبوا جراء هذه الحادثة المؤلمة والذين يرقدون في مستشفى 20 غشت.
وأشارت المصادر إلى أن الأشخاص الذين تم استجوابهم تحدثوا عن تدهور حالتهم الصحية بعد تلقيهم حقنا موضعية في منطقة العين في المستشفى. وأكدت المصادر أيضا أن حوالي 11 من هؤلاء الأشخاص ما زالوا يتلقون العلاج في مستشفى 20 غشت للتعامل مع المضاعفات الصحية التي نتجت عن هذه الحادثة.
وكانت إدارة مستشفى 20 غشت في الدار البيضاء قد أكدت وقوع هذا الحادث، مشيرة إلى أن 16 مريضا تلقوا حقنا داخل الجسم الزجاجي (IVT) والمستخدمة في علاج أمراض شبكية العين بتاريخ 19 شتنبر 2023. وأوضحت إدارة المستشفى أن هذه العلاجات تم تنفيذها وفقًا للمعايير الطبية المعتمدة في مثل هذه الحالات.
وأوضحت المصادر أن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية تركز تحقيقاتها على عدة فرضيات، منها احتمال وقوع خطأ طبي في تنفيذ هذه الحقن، أو احتمال وجود خلل في نوعية الحقن المستخدمة.
وأكدت المصادر أن التحقيق لا يزال جاريا، وأن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية ستعلن عن نتائجه في الوقت المناسب.
الحادثة خلفت صدمة كبيرة في الرأي العام المغربي، حيث أثارت مخاوف بشأن جودة الخدمات الطبية في البلاد.
وأوضحت المصادر أن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية تركز تحقيقاتها على عدة فرضيات، منها احتمال وقوع خطأ طبي في تنفيذ هذه الحقن، أو احتمال وجود خلل في نوعية الحقن المستخدمة.
وأكدت المصادر أن التحقيق لا يزال جاريا، وأن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية ستعلن عن نتائجه في الوقت المناسب.
الحادثة خلفت صدمة كبيرة في الرأي العام المغربي، حيث أثارت مخاوف بشأن جودة الخدمات الطبية في البلاد.