متابعة
في الوقت الذي يعاني مغاربة عالقون في الدائرة القنصلية لمدريد من أمراض مزمنة تستدعي تدخّلات طبية عاجلة لتجنب انعكاساتها التي قد تنتهي بوفاتهم، ترفض مستشفيات إسبانيا، بحسب مصادر، استقبالهم بحجة أنهم لا يتوفرون على بطائقهم الصحية، لكونهم سياحا وليسوا مقيمين قانونيا ولا يدفعون شيئا لصندوق الضُمان الاجتماعي الإسباني.
ويطالب هؤلاء العالقون (وتقدر أعدادهم بـ600 شخص) ليس فقط بإيوائهم وتغذيتهم، التي تتكفل بها القنصلية العامة يوميا وبصفة منتظمة، بل بالتطبيب، لكونه حقا أساسيا.
وأشاروا إلى أنه لا يُعقل أن يتواصل الاستهتار بصحتهم وتعريضها لأخطار أخرى، خصوصا في هذه الظرفية الاستثنائية
في الوقت الذي يعاني مغاربة عالقون في الدائرة القنصلية لمدريد من أمراض مزمنة تستدعي تدخّلات طبية عاجلة لتجنب انعكاساتها التي قد تنتهي بوفاتهم، ترفض مستشفيات إسبانيا، بحسب مصادر، استقبالهم بحجة أنهم لا يتوفرون على بطائقهم الصحية، لكونهم سياحا وليسوا مقيمين قانونيا ولا يدفعون شيئا لصندوق الضُمان الاجتماعي الإسباني.
ويطالب هؤلاء العالقون (وتقدر أعدادهم بـ600 شخص) ليس فقط بإيوائهم وتغذيتهم، التي تتكفل بها القنصلية العامة يوميا وبصفة منتظمة، بل بالتطبيب، لكونه حقا أساسيا.
وأشاروا إلى أنه لا يُعقل أن يتواصل الاستهتار بصحتهم وتعريضها لأخطار أخرى، خصوصا في هذه الظرفية الاستثنائية