مصادر إعلامية: أفراد الجالية المقيمة بهولندا يغرقون الحسيمة بمسدسات غازية منشطة تثير الضحك
ناظورسيتي: شفيق الزروالي
قالت مصادر صحفية ان مدينة الحسيمة عرفت خلال هذا الصيف ، انتشارا واسعا للمسدسات الغازية التي تعد من احدث تقنيات المنشطات في العالم بعد ان استقدمها افراد من الجالية المغربية بهولندا الى المغرب و بيعها للشباب بثمن بخس..
واضافت نفس المصادر دائما "ان هذه المنشطات تستعمل عبر الفم، حيث يتم إدخال نوع من الغاز الموجود بداخل قطعة شبيهة بالمسدس باتجاه الرئتين لعدة مرات، ما يثير هستيرية من الضحك، تجعل صاحبها على حاله لمدة دقائق عدة وهذه العملية يتم تكرارها لعدة مرات، وتحقق نشوة، تصل لحد إدمان صاحبها.."
واشارت المصادر الاعلامية التي اوردت الخبر "أن آلاف العلب التي تحوي على عشرات الخراطيش، قد تم إدخالها هذا الصيف لمدينة الحسيمة، ومثلها لمدن مغربية أخرى، يتم بيع كل واحدة منها بمبلغ يتراوح ما بين 10 دراهم و50 درهما للوحدة، في حين يصل ثمنها ل 10 أورو، في هولندا."
و اكدت المصادر الاعلامية دائما نقلا عن مصادرها "أن تجار هذا النوع من المنشطات الذين قاموا بتصديرها للمغرب، ارتأوا تخفيض ثمنها هنا، لتوسيع قاعدة مستهلكي هذا النوع من المسدسات الغازية، التي ظهرت لأول مرة في المغرب هذا الصيف حتى يضمنوا انتشارها بين الشباب.."
قالت مصادر صحفية ان مدينة الحسيمة عرفت خلال هذا الصيف ، انتشارا واسعا للمسدسات الغازية التي تعد من احدث تقنيات المنشطات في العالم بعد ان استقدمها افراد من الجالية المغربية بهولندا الى المغرب و بيعها للشباب بثمن بخس..
واضافت نفس المصادر دائما "ان هذه المنشطات تستعمل عبر الفم، حيث يتم إدخال نوع من الغاز الموجود بداخل قطعة شبيهة بالمسدس باتجاه الرئتين لعدة مرات، ما يثير هستيرية من الضحك، تجعل صاحبها على حاله لمدة دقائق عدة وهذه العملية يتم تكرارها لعدة مرات، وتحقق نشوة، تصل لحد إدمان صاحبها.."
واشارت المصادر الاعلامية التي اوردت الخبر "أن آلاف العلب التي تحوي على عشرات الخراطيش، قد تم إدخالها هذا الصيف لمدينة الحسيمة، ومثلها لمدن مغربية أخرى، يتم بيع كل واحدة منها بمبلغ يتراوح ما بين 10 دراهم و50 درهما للوحدة، في حين يصل ثمنها ل 10 أورو، في هولندا."
و اكدت المصادر الاعلامية دائما نقلا عن مصادرها "أن تجار هذا النوع من المنشطات الذين قاموا بتصديرها للمغرب، ارتأوا تخفيض ثمنها هنا، لتوسيع قاعدة مستهلكي هذا النوع من المسدسات الغازية، التي ظهرت لأول مرة في المغرب هذا الصيف حتى يضمنوا انتشارها بين الشباب.."
