ناظورسيتي: متابعة
استأنف القاضي علي الطرشي عملية استنطاق معتقلي “حراك الريف” وحميد المهداوي مدير موقع “بديل” المتوقف عن الصدور، اليوم الجمعة بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، من خلال الاستماع إلى المعتقلين محمد المحدالي ومحمد مكوح المتابعين في الملف.
ووفقا لما أورده موقع "الأول"، لم يستطع المعتقل محمد المحدالي منع دموعه وهو يتحدث عن ابنته الصغيرة التي لم يراها طيلة فترة اعتقاله، حيث أصر على أنه بريء من كل التهم الموجهة إليه من قبل المحكمة.
وبخصوص عرض المحكمة لفيديو له رفقة سيليا الزياني، يحكي فيه عن نقله لناصر الزفزافي بعد واقعة المسجد، كذب المعتقل ماجاء في الفيديو معتبرا أنه مجرد كلام لحظي فقط وأن مضمونه لا علاقة له بالواقع، وأنه لم يقم بتهريب ناصر الزفزافي من أيدي الشرطة لأن ناصر الزفزافي ليس مجرما وحتى اليوم لا يعتبره مجرما.
أما المعتقل محمد مكوح والذي تم عرض مجموعة من الصور لأسلحة وجدت على هاتفه، فقال، إن الصور قديمة وكانت محفوظة في ذاكرة هاتفه، وأن أحد أصدقائه بالديار الهولندية بعثها له بحكم عمله في متجر لبيع الأسلحة، وأن الصور لا علاقة لها بالحراك.
وتابع مكوح حين تم سؤاله عن علاقته بالمعتقل محمد جلول، أنه يمثل رمزا للنضال بمنطقة الريف، وأنه لا يعرفه بشكل شخصي لكنه يعرف أنه مناضل بحركة عشرين فبراير، وأنه أعتقل وحكم “ظلما” بخمسة سنوات سجنا.
استأنف القاضي علي الطرشي عملية استنطاق معتقلي “حراك الريف” وحميد المهداوي مدير موقع “بديل” المتوقف عن الصدور، اليوم الجمعة بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، من خلال الاستماع إلى المعتقلين محمد المحدالي ومحمد مكوح المتابعين في الملف.
ووفقا لما أورده موقع "الأول"، لم يستطع المعتقل محمد المحدالي منع دموعه وهو يتحدث عن ابنته الصغيرة التي لم يراها طيلة فترة اعتقاله، حيث أصر على أنه بريء من كل التهم الموجهة إليه من قبل المحكمة.
وبخصوص عرض المحكمة لفيديو له رفقة سيليا الزياني، يحكي فيه عن نقله لناصر الزفزافي بعد واقعة المسجد، كذب المعتقل ماجاء في الفيديو معتبرا أنه مجرد كلام لحظي فقط وأن مضمونه لا علاقة له بالواقع، وأنه لم يقم بتهريب ناصر الزفزافي من أيدي الشرطة لأن ناصر الزفزافي ليس مجرما وحتى اليوم لا يعتبره مجرما.
أما المعتقل محمد مكوح والذي تم عرض مجموعة من الصور لأسلحة وجدت على هاتفه، فقال، إن الصور قديمة وكانت محفوظة في ذاكرة هاتفه، وأن أحد أصدقائه بالديار الهولندية بعثها له بحكم عمله في متجر لبيع الأسلحة، وأن الصور لا علاقة لها بالحراك.
وتابع مكوح حين تم سؤاله عن علاقته بالمعتقل محمد جلول، أنه يمثل رمزا للنضال بمنطقة الريف، وأنه لا يعرفه بشكل شخصي لكنه يعرف أنه مناضل بحركة عشرين فبراير، وأنه أعتقل وحكم “ظلما” بخمسة سنوات سجنا.