ناظورسيتي: متابعة
شهد إقليم الحوز في المغرب تغييرا كبيرا في المشهد العام بعد الزلزال المدمر الذي ضربه الأسبوع الماضي. آلاف المنازل سويت بالأرض، وتحولت بعض القرى إلى بؤر للزلازل المستمرة، ما يعيق وصول المساعدات إلى تلك المناطق الجبلية.
معهد الجيوفيزياء الوطني حذر من استمرار خطر الانهيارات الصخرية في المنطقة وذلك بسبب تأثيرات الزلزال على التضاريس. ومدير المعهد، ناصر جبور، أوضح أن هذا الخطر سيستمر لفترة طويلة، مما يجعل الأمور أكثر تعقيدًا.
بالإضافة إلى ذلك، سجلت مئات الانزلاقات في التربة، خاصة في القرى المنكوبة بإقليم الحوز وجبال الأطلس المرتفعة. العديد من الطرق أغلقت بسبب الانهيارات الصخرية التي نتجت عن الهزات الارتدادية.
شهد إقليم الحوز في المغرب تغييرا كبيرا في المشهد العام بعد الزلزال المدمر الذي ضربه الأسبوع الماضي. آلاف المنازل سويت بالأرض، وتحولت بعض القرى إلى بؤر للزلازل المستمرة، ما يعيق وصول المساعدات إلى تلك المناطق الجبلية.
معهد الجيوفيزياء الوطني حذر من استمرار خطر الانهيارات الصخرية في المنطقة وذلك بسبب تأثيرات الزلزال على التضاريس. ومدير المعهد، ناصر جبور، أوضح أن هذا الخطر سيستمر لفترة طويلة، مما يجعل الأمور أكثر تعقيدًا.
بالإضافة إلى ذلك، سجلت مئات الانزلاقات في التربة، خاصة في القرى المنكوبة بإقليم الحوز وجبال الأطلس المرتفعة. العديد من الطرق أغلقت بسبب الانهيارات الصخرية التي نتجت عن الهزات الارتدادية.
يظهر هذا الأمر حسب الخبراء الحاجة الملحة إلى إعادة التوجيه في مناطق الحوز. يوصي المعهد بتغيير مواقع المنازل المعرضة للخطر والتي تقع في المناطق الجبلية المهددة بالانهيارات.
كما يشدد على أهمية تجنب بناء المنازل في المستقبل في المناطق المعرضة للسيول والفيضانات والكوارث الطبيعية.
إقليم الحوز يعتبر من المناطق النائية، والمنازل فيه بنيت من الطين والخشب للحفاظ على البرودة صيفا والحرارة شتاء. الطرق في الإقليم تعتبر ترابية وضيقة، ما يجعل الاستجابة الحكومية أمرا صعبا.
يذكر أن زلزال الحوز الأخير أسفر عن خسائر فادحة، حيث ارتفع عدد الشهداء إلى نحو 3000 شخص والمصابين إلى آلاف آخرين. وعلى الرغم من جهود الإغاثة، فإن العديد من القرى الأكثر تضرر ا لا تزال في حاجة ماسة للمساعدة.
كما يشدد على أهمية تجنب بناء المنازل في المستقبل في المناطق المعرضة للسيول والفيضانات والكوارث الطبيعية.
إقليم الحوز يعتبر من المناطق النائية، والمنازل فيه بنيت من الطين والخشب للحفاظ على البرودة صيفا والحرارة شتاء. الطرق في الإقليم تعتبر ترابية وضيقة، ما يجعل الاستجابة الحكومية أمرا صعبا.
يذكر أن زلزال الحوز الأخير أسفر عن خسائر فادحة، حيث ارتفع عدد الشهداء إلى نحو 3000 شخص والمصابين إلى آلاف آخرين. وعلى الرغم من جهود الإغاثة، فإن العديد من القرى الأكثر تضرر ا لا تزال في حاجة ماسة للمساعدة.