متابعة
يعيش الآلاف من المواطنين المغاربة الفقراء المصابين بفيروس التهاب الكبد من نوع “س” معاناة جديدة مع مستشفيات وزارة الصحة حيث سار العديد منهم يواجهون مضاعفات خطيرة في الآونة الأخيرة بسبب غياب الجواب عن التحاليل الطبيبة الدقيقة لهذا الفيروس.
مصدر من إحدى المستشفيات العمومية أكد أن هؤلاء المرضى الحاملين لهذا الفيروس الخطير و الذين يتوفرون على بطاقات المساعدة الطبية “راميد” قاموا خلال الشهور الأخيرة بإجراء تحاليل طبية خاصة حول الفيروس جرت العادة تورد “الأسبوع” أن يقوموا بها في المستشفيات العمومية بمختلف أنحاء المغرب على أساس إرسالها إلى مختبرات الرباط و الدار البيضاء و انتظار أسبوعين للتوصل بالجواب الذي على أساسه يحدد الأطباء وصفة العلاج.
غير أن هؤلاء المرضى حسب ذات المصدر لم يتوصلوا بالنتائج للمرة الأولى و للمرة الثانية و حتى للمرة الثالثة بعد معاودة إجراء التحاليل، هذا التأخر في نتائج التحاليل الذي تزامن مع تقلد أنس الدكالي لمنصب وزير الصحة جعل الحياة العديد من المرضى الفقراء في وضعية خطيرة.
يعيش الآلاف من المواطنين المغاربة الفقراء المصابين بفيروس التهاب الكبد من نوع “س” معاناة جديدة مع مستشفيات وزارة الصحة حيث سار العديد منهم يواجهون مضاعفات خطيرة في الآونة الأخيرة بسبب غياب الجواب عن التحاليل الطبيبة الدقيقة لهذا الفيروس.
مصدر من إحدى المستشفيات العمومية أكد أن هؤلاء المرضى الحاملين لهذا الفيروس الخطير و الذين يتوفرون على بطاقات المساعدة الطبية “راميد” قاموا خلال الشهور الأخيرة بإجراء تحاليل طبية خاصة حول الفيروس جرت العادة تورد “الأسبوع” أن يقوموا بها في المستشفيات العمومية بمختلف أنحاء المغرب على أساس إرسالها إلى مختبرات الرباط و الدار البيضاء و انتظار أسبوعين للتوصل بالجواب الذي على أساسه يحدد الأطباء وصفة العلاج.
غير أن هؤلاء المرضى حسب ذات المصدر لم يتوصلوا بالنتائج للمرة الأولى و للمرة الثانية و حتى للمرة الثالثة بعد معاودة إجراء التحاليل، هذا التأخر في نتائج التحاليل الذي تزامن مع تقلد أنس الدكالي لمنصب وزير الصحة جعل الحياة العديد من المرضى الفقراء في وضعية خطيرة.