ناظورسيتي
أعلنت الجمعية المغربية لإدماج المهاجرين بإسبانيا أنها قامت بإطلاق تطبيق إلكتروني "يسمح لأي شخص تعرض للتمييز بسبب الإسلاموفوبيا أن يقوم بوضع شكاية تصل مباشرة إلى محامي الجمعية، الذين يقومون بالاتصال بالمعني بالأمر من أجل تزويده بالإرشادات القانونية وبالحقوق التي يضمنها له القانون الإسباني، كما يمكنهم مساعدته إذا قرر رفع دعوى قضائية في الموضوع".
ويوفر التطبيق، وفق بلاغ صادر عن الجمعية، "معلومات جد قيمة حول موضوع الإسلاموفوبيا، ويضع رهن إشارة المؤسسات التعليمية والجامعات مجموعة من الوثائق النظرية والتمارين التطبيقية، التي يمكن للأساتذة الاستعانة بها أو تطبيقها في الأقسام أمام تلاميذهم. كما يضع رهن إشارة القراء مجموعة من الأبحاث والدراسات من أجل تحفيز الأكاديميين والباحثين على تحليل هذه الظاهرة وسبر أغوارها من أجل القضاء عليها أو التقليل من آثارها على المسلمين بإسبانيا".
ووفق المصدر ذاته فقد تعرضت الجمعية المغربية لإدماج المهاجرين، فور إعلان جريدة La Opinión de Málaga عن خبر هذا التطبيق، إلى سيل من الهجمات المباشرة من طرف عناصر تنتمي إلى اليمين الإسباني المعادي للمسلمين، كما تعرض موقعها على الأنترنت لمحاولات للقرصنة، إضافة إلى استهدافات طالت حسابَيها في "تويتر" و"فايسبوك".
وطالبت الجمعية في بلاغها كل المتعاطفين معها والمتحمسين لموضوع الإسلاموفوبيا "أن يقوموا بتحميل التطبيق من أجل تقوية تموقعه ، وبالتالي مقاومة الهجمات العنصرية والإسلاموفوبية التي تتعرض لها"، إذ يمكن تحميل التطبيق مجانا بالبحث عن كلمة Islamofobia في متجر غوغل.
أعلنت الجمعية المغربية لإدماج المهاجرين بإسبانيا أنها قامت بإطلاق تطبيق إلكتروني "يسمح لأي شخص تعرض للتمييز بسبب الإسلاموفوبيا أن يقوم بوضع شكاية تصل مباشرة إلى محامي الجمعية، الذين يقومون بالاتصال بالمعني بالأمر من أجل تزويده بالإرشادات القانونية وبالحقوق التي يضمنها له القانون الإسباني، كما يمكنهم مساعدته إذا قرر رفع دعوى قضائية في الموضوع".
ويوفر التطبيق، وفق بلاغ صادر عن الجمعية، "معلومات جد قيمة حول موضوع الإسلاموفوبيا، ويضع رهن إشارة المؤسسات التعليمية والجامعات مجموعة من الوثائق النظرية والتمارين التطبيقية، التي يمكن للأساتذة الاستعانة بها أو تطبيقها في الأقسام أمام تلاميذهم. كما يضع رهن إشارة القراء مجموعة من الأبحاث والدراسات من أجل تحفيز الأكاديميين والباحثين على تحليل هذه الظاهرة وسبر أغوارها من أجل القضاء عليها أو التقليل من آثارها على المسلمين بإسبانيا".
ووفق المصدر ذاته فقد تعرضت الجمعية المغربية لإدماج المهاجرين، فور إعلان جريدة La Opinión de Málaga عن خبر هذا التطبيق، إلى سيل من الهجمات المباشرة من طرف عناصر تنتمي إلى اليمين الإسباني المعادي للمسلمين، كما تعرض موقعها على الأنترنت لمحاولات للقرصنة، إضافة إلى استهدافات طالت حسابَيها في "تويتر" و"فايسبوك".
وطالبت الجمعية في بلاغها كل المتعاطفين معها والمتحمسين لموضوع الإسلاموفوبيا "أن يقوموا بتحميل التطبيق من أجل تقوية تموقعه ، وبالتالي مقاومة الهجمات العنصرية والإسلاموفوبية التي تتعرض لها"، إذ يمكن تحميل التطبيق مجانا بالبحث عن كلمة Islamofobia في متجر غوغل.