ناظورسيتي: متابعة
في تطور خطير، حاولت جبهة البوليساريو تنفيذ هجوم إرهابي ضد القوات المسلحة الملكية في الصحراء المغربية.
ووفقا لمصادر من مخيمات تندوف، حاولت البوليساريو تنفيذ هذا الهجوم عبر تسلل عناصرها بسيارات دفع رباعي وأسلحة خفيفة ومتوسطة بهدف تنفيذ أعمال تخريب وإرهاب ضد الجيش المغربي.
كانت القوات المسلحة الملكية على درجة عالية من اليقظة وتمكنت من صدها بفعالية باستخدام طائرات هجومية بدون طيار "درون"، مما أدى إلى مقتل ما لا يقل عن أربعة عناصر إرهابية تم نشر أسماؤهم وصورهم.
في تطور خطير، حاولت جبهة البوليساريو تنفيذ هجوم إرهابي ضد القوات المسلحة الملكية في الصحراء المغربية.
ووفقا لمصادر من مخيمات تندوف، حاولت البوليساريو تنفيذ هذا الهجوم عبر تسلل عناصرها بسيارات دفع رباعي وأسلحة خفيفة ومتوسطة بهدف تنفيذ أعمال تخريب وإرهاب ضد الجيش المغربي.
كانت القوات المسلحة الملكية على درجة عالية من اليقظة وتمكنت من صدها بفعالية باستخدام طائرات هجومية بدون طيار "درون"، مما أدى إلى مقتل ما لا يقل عن أربعة عناصر إرهابية تم نشر أسماؤهم وصورهم.
وبحسب مصادر انفصالية من داخل مخيمات تندوف، فإن من بين القتلى الأربعة، أبا حمادي الناجي، والبشير عبد الله، والسالك الشيخ الناجم، ومولاي محمد حماد الملقب بالعيطة. تم نقل القتلى الأربعة إلى مستشفى تندوف جنوب غرب الجزائر، وترد تقارير عن وجود عدد من الجرحى.
يأتي هذا الهجوم الإرهابي في إطار محاولات البوليساريو لزعزعة استقرار المنطقة وتنفيذ أجندتها الانفصالية بدعم من النظام العسكري الجزائري. هذه العملية التخريبية تشكل تهديدا خطيرا للأمن والاستقرار في الصحراء المغربية.
يشير مراقبون إلى أن هذه الهجمات تأتي في إطار الجهود المستمرة للنظام الحاكم في الجزائر لزيادة التوتر في المنطقة لخدمة مخطط تخريبي يهدف إلى استهداف أمن واستقرار المملكة ووحدتها الترابية.
تجدر الإشارة إلى أن الأمم المتحدة تدعو إلى استئناف المحادثات حول الصحراء المغربية من خلال الموائد المستديرة بمشاركة جميع الأطراف المعنية، بما في ذلك الجزائر وموريتانيا. غير أن هذه العمليات اليائسة من البوليساريو تستهدف تعطيل العملية السلمية في المنطقة.
يأتي هذا الهجوم الإرهابي في إطار محاولات البوليساريو لزعزعة استقرار المنطقة وتنفيذ أجندتها الانفصالية بدعم من النظام العسكري الجزائري. هذه العملية التخريبية تشكل تهديدا خطيرا للأمن والاستقرار في الصحراء المغربية.
يشير مراقبون إلى أن هذه الهجمات تأتي في إطار الجهود المستمرة للنظام الحاكم في الجزائر لزيادة التوتر في المنطقة لخدمة مخطط تخريبي يهدف إلى استهداف أمن واستقرار المملكة ووحدتها الترابية.
تجدر الإشارة إلى أن الأمم المتحدة تدعو إلى استئناف المحادثات حول الصحراء المغربية من خلال الموائد المستديرة بمشاركة جميع الأطراف المعنية، بما في ذلك الجزائر وموريتانيا. غير أن هذه العمليات اليائسة من البوليساريو تستهدف تعطيل العملية السلمية في المنطقة.