ناظورسيتي:
نشرت جريدة المساء في عددها الصادر يوم السبت والأحد 12-13 يناير ملفا تحت عنوان "أبناء المقاومين... ماذا تبقى من بطولات الآباء؟"، جاء فيه:
يختلف مطلب عائلة محمد بن عبد الكريم الخطابي، زعيم الثورة الريفية، عن بقية المطالب والملتمسات، اذ كشفت ابنته عائشة، عبر المساء عن مطلب عائلي يدعو السلطات المغربية الى المساعدة على نقل رفات الفقيد، من مقبرة الشهداء بالعباسية في العاصمة المصرية القاهرة الى المغرب وإقامة ضريح يليق بمقامه في بلدته أجدير.
قالت عائشة الخطابي إن اعادة الرفات يحتاج الى قرار من الملك محمد السادس، وإن "الحكومة المغربية مطالبة بتتبع هذا الملف بالتنسيق مع اسرة الخطابي الى ان تتحقق العودة، بعد 47 سنة على رحيل الامير محمد بن عبد الكريم الخطابي، كما تطالب الأسرة ببناء مكتبة حول الضريح وإدراج حرب الريف في المناهج المدرسية بالمدارس العمومية والخصوصية، فالأمير أكثر من ذاكرة بل هو رمز وطني كبير.
قبل سبع سنوات أعلنت هيئة الانصاف والمصالحة عزمها اعادة رفات الامير الخطابي الى المغرب بعد لقاء جمع اسرة الزعيم الريفي بالمرحوم ادريس بنزكري وأعضاء من هيئة الانصاف والمصالحة، لكن الفكرة ماتت بموت الهيئة قبل أن يتجدد المطلب من طرف نجل الخطابي حين التقى الملك محمد السادس في القاهرة.
نشرت جريدة المساء في عددها الصادر يوم السبت والأحد 12-13 يناير ملفا تحت عنوان "أبناء المقاومين... ماذا تبقى من بطولات الآباء؟"، جاء فيه:
يختلف مطلب عائلة محمد بن عبد الكريم الخطابي، زعيم الثورة الريفية، عن بقية المطالب والملتمسات، اذ كشفت ابنته عائشة، عبر المساء عن مطلب عائلي يدعو السلطات المغربية الى المساعدة على نقل رفات الفقيد، من مقبرة الشهداء بالعباسية في العاصمة المصرية القاهرة الى المغرب وإقامة ضريح يليق بمقامه في بلدته أجدير.
قالت عائشة الخطابي إن اعادة الرفات يحتاج الى قرار من الملك محمد السادس، وإن "الحكومة المغربية مطالبة بتتبع هذا الملف بالتنسيق مع اسرة الخطابي الى ان تتحقق العودة، بعد 47 سنة على رحيل الامير محمد بن عبد الكريم الخطابي، كما تطالب الأسرة ببناء مكتبة حول الضريح وإدراج حرب الريف في المناهج المدرسية بالمدارس العمومية والخصوصية، فالأمير أكثر من ذاكرة بل هو رمز وطني كبير.
قبل سبع سنوات أعلنت هيئة الانصاف والمصالحة عزمها اعادة رفات الامير الخطابي الى المغرب بعد لقاء جمع اسرة الزعيم الريفي بالمرحوم ادريس بنزكري وأعضاء من هيئة الانصاف والمصالحة، لكن الفكرة ماتت بموت الهيئة قبل أن يتجدد المطلب من طرف نجل الخطابي حين التقى الملك محمد السادس في القاهرة.