و م ع
أفاد تقرير رسمي، صادر عن وكالة الحوض المائي -اللوكس، بأنه خلال العشر سنوات الأخيرة بجهة طنجة تطوان الحسيمة، تمت تعبئة أزيد من مليار و700
مليون درهم، للحماية من الفيضانات.
وأوضحت دراسة دورية، لوكالة الحوض المائي اللوكس، أنه خلال سنة 2005 ، وإلى غاية متم سنة 2015، تمت تعبئة مليار و 706 مليون درهم للحماية من الفيضانات.
وأشارت، إلى أن الكلفة الإجمالية لمعالجة النقط السوداء المحصاة على مستوى النفوذ الترابي، لوكالة الحوض المائي اللوكس (حوالي 90 نقطة)، تناهز عامة 3 ملايير و286 مليون درهم.
وأضافت الدراسة، أن وكالة الحوض المائي اللوكس، ومن أجل تنزيل المشاريع الخاصة، بالحماية من الفيضانات على مستوى جهة طنجة تطوان الحسيمة، ساهمت بغلاف مالي يبلغ 83 مليون درهم، وهو ما يعادل 70 بالمائة من ميزانية الوكالة المخصصة للأشغال، إضافة إلى تقديم المساعدة التقنية وتتبع الأشغال.
وحسب المصدر ذاته، فقد وصل عدد النقط السوداء من المناطق المهددة بالفيضانات، أو التي تتعرض للفيضانات، تمت معالجتها على صعيد منطقة نفوذ الوكالة جزئيا أو كليا، إلى 34 نقطة، وهو ما يمثل 38 بالمائة من مجموع النقط السوداء المتواجدة بالمنطقة.
وهمت أشغال الحماية من الفيضانات، مركز وادي لاو ومركز أمسا، ومركز أزلا ومدينة تطوان، من فيضانات وادي مارتيل (إقليم تطوان)، ومركز الدرابلة والمراكز الواقعة بعالية وادي الوارور (إقليم العرائش)، وحي البرارك وسهل مارتيل (عمالة المضيق الفنيدق)، ومركز اسنادة (إقليم الحسيمة) ومدينة طنجة من فيضانات وادي لهود، ومدينة وزان ومركز عين بيضاء (إقليم وزان)، ومراكز سوق الأحد والزيتونة، وقاع أسراس وبني سميح واقشور وسهل أورينكا (إقليم شفشاون).
أفاد تقرير رسمي، صادر عن وكالة الحوض المائي -اللوكس، بأنه خلال العشر سنوات الأخيرة بجهة طنجة تطوان الحسيمة، تمت تعبئة أزيد من مليار و700
مليون درهم، للحماية من الفيضانات.
وأوضحت دراسة دورية، لوكالة الحوض المائي اللوكس، أنه خلال سنة 2005 ، وإلى غاية متم سنة 2015، تمت تعبئة مليار و 706 مليون درهم للحماية من الفيضانات.
وأشارت، إلى أن الكلفة الإجمالية لمعالجة النقط السوداء المحصاة على مستوى النفوذ الترابي، لوكالة الحوض المائي اللوكس (حوالي 90 نقطة)، تناهز عامة 3 ملايير و286 مليون درهم.
وأضافت الدراسة، أن وكالة الحوض المائي اللوكس، ومن أجل تنزيل المشاريع الخاصة، بالحماية من الفيضانات على مستوى جهة طنجة تطوان الحسيمة، ساهمت بغلاف مالي يبلغ 83 مليون درهم، وهو ما يعادل 70 بالمائة من ميزانية الوكالة المخصصة للأشغال، إضافة إلى تقديم المساعدة التقنية وتتبع الأشغال.
وحسب المصدر ذاته، فقد وصل عدد النقط السوداء من المناطق المهددة بالفيضانات، أو التي تتعرض للفيضانات، تمت معالجتها على صعيد منطقة نفوذ الوكالة جزئيا أو كليا، إلى 34 نقطة، وهو ما يمثل 38 بالمائة من مجموع النقط السوداء المتواجدة بالمنطقة.
وهمت أشغال الحماية من الفيضانات، مركز وادي لاو ومركز أمسا، ومركز أزلا ومدينة تطوان، من فيضانات وادي مارتيل (إقليم تطوان)، ومركز الدرابلة والمراكز الواقعة بعالية وادي الوارور (إقليم العرائش)، وحي البرارك وسهل مارتيل (عمالة المضيق الفنيدق)، ومركز اسنادة (إقليم الحسيمة) ومدينة طنجة من فيضانات وادي لهود، ومدينة وزان ومركز عين بيضاء (إقليم وزان)، ومراكز سوق الأحد والزيتونة، وقاع أسراس وبني سميح واقشور وسهل أورينكا (إقليم شفشاون).