ناظورسيتي: إلياس حجلة
لازال مشكل تواجد الحفر بمدينة الناظور يزعج ساكنة المدينة والسائقين على وجه الخصوص، هذه المرة تعلق الأمر بالحفر الكبيرة التي لا يتم الإكتراث لها من طرف الجهات المسؤولة عن صيانة وإصلاح المسالك الطرقية داخل المدار الحضري لمدينة الناظور، وهو ما جعل مواطنون عبروا عن سخطهم إزاء الوضع، نظرا لما تخلفه الحفر من أضرار على السيارات التي تضطر إلى المرور عبرها، خاصة أن هذه الأخيرة من شأنها أن تتسبب في حوادث سير خطيرة قد تودي بحياة الأبرياء، في غياب أية إشارة تنبيه لوجود حفر، باستثناء ما يتطوع به مواطنون لوضعه كعلامة على وجود حفر.
من جهة أخرى، سجلت "ناظورسيتي" ورصدت بعض المظاهر التي تسيء إلى تدبير الشان العام، وتتمثل في وضع عجلات مستعملة كإشارة تنبيه للمارة إلى وجود خطر الحفر الكبيرة التي غزت شوارع الناظور. ليبقى السؤال المطروح: من يتحمل هذه المسؤولية في الوضع الذي توجد عليه العديد من شوارع المدينة؟ إنه السؤال الذي لطالما طرحناه ويواجه بآذان صمّاء.
لازال مشكل تواجد الحفر بمدينة الناظور يزعج ساكنة المدينة والسائقين على وجه الخصوص، هذه المرة تعلق الأمر بالحفر الكبيرة التي لا يتم الإكتراث لها من طرف الجهات المسؤولة عن صيانة وإصلاح المسالك الطرقية داخل المدار الحضري لمدينة الناظور، وهو ما جعل مواطنون عبروا عن سخطهم إزاء الوضع، نظرا لما تخلفه الحفر من أضرار على السيارات التي تضطر إلى المرور عبرها، خاصة أن هذه الأخيرة من شأنها أن تتسبب في حوادث سير خطيرة قد تودي بحياة الأبرياء، في غياب أية إشارة تنبيه لوجود حفر، باستثناء ما يتطوع به مواطنون لوضعه كعلامة على وجود حفر.
من جهة أخرى، سجلت "ناظورسيتي" ورصدت بعض المظاهر التي تسيء إلى تدبير الشان العام، وتتمثل في وضع عجلات مستعملة كإشارة تنبيه للمارة إلى وجود خطر الحفر الكبيرة التي غزت شوارع الناظور. ليبقى السؤال المطروح: من يتحمل هذه المسؤولية في الوضع الذي توجد عليه العديد من شوارع المدينة؟ إنه السؤال الذي لطالما طرحناه ويواجه بآذان صمّاء.