ناظورسيتي: وكالات
وضعت السلطات الفرنسية، لائحة بأسماء أكثر من 20 ألف ممن تصفهم بالمتطرفين المسلمين من بينهم مغاربة في قائمة المراقبة، نظرا للاشتباه في حملهم لافكار متطرفة.
و قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اول امس الجمعة، إن الخطر الإرهابي في فرنسا لا يزال مرتفعًا مع وجود تهديد من الداخل.
وأورد ماكرون، في تصريحات من بروكسل عقب انتهاء واقعة احتجاز الرهائن في جنوب فرنسا وتصفية منفذها ، إن فرنسا تواجه خطرًا داخليًا في ظل وجود أشخاص تطرفوا من تلقاء أنفسهم ويمثلون تهديدًا إرهابيًا في البلاد ويمكن التأثير عليهم من تنظيم "داعش" الإرهابي أو من مجموعات إرهابية أخرى.
وأكد إيمانويل ماكرون أن الوضع تغير؛ نظرًا لأن فرنسا لم تعد تواجه هجمات على أرضها يتم التخطيط لها من سوريا و العراق.
وأضاف أن الحكومة تواصل تعبئة كافة الإمكانات لمواجهة الخطر الإرهابي، وتعقد اجتماعًا أسبوعيًا لمجلس الأمن والدفاع القومي، مذكرًا بمشروع القانون الذي مررته الحكومة مؤخرًا لتشديد إجراءات المراقبة والمتابعة والتأمين.
وفي موضوع اخر، أعلن مكتب المدعي العام للجمهورية بالبرتغال ، أمس الجمعة ، أن مواطنا مغربيا تم اعتقاله في لشبونة للاشتباه في انتمائه لمنظمة إرهابية دولية .
وأوضح بيان أوردته وكالة الأنباء البرتغالية (لوسا) أن مكتب المذعي العام صرح بأن المغربي متهم بالانتماء لمنظمة إرهابية دولية و بالتزوير و بارتكاب أربع جرائم أخرى تتعلق باستعمال وثائق مزورة بغرض تمويل أنشطة إرهابية .
وأشار مكتب المدعي العام أن المواطن المغربي المتورط في أعمال التطرف في البرتغال و تجنيد شباب مغاربة لحساب تنظيم “الدولة الإسلامية”، متهم كذلك بجريمة الاستقطاب من أجل الإرهاب و بتمويل الإرهاب .
وقام المتهم ، الذي كان يقيم بجهة أفيرو و اعتقل حوالي سنة في ألمانيا بموجب مذكرة توقيف أوروبية أصدرها القسم المركزي للأبحاث والعمل الجنائي ، في البرتغال بتجنيد مواطن تم فيما بعد توقيفه في فرنسا من أجل محاولة تنفيذ اعتداء إرهابي في هذا البلد.
وبحسب محضر الاتهام فإن الجاني متابع أيضا من أجل تزوير بطاقات ائتمان، والحصول على أموال بهدف تمويل أنشطة ذات صلة بالإرهاب كان سيقوم بها شباب متطرفون.
وذكر المدعي العام أيضا أنه خلال التحقيق، تبين أن إجراءات مماثلة تم اتخاذها في حق هذا المغربي في ألمانيا وفرنسا ، مضيفا أن السلطات الفرنسية أصدرت مذكرة توقيف ضده.
وضعت السلطات الفرنسية، لائحة بأسماء أكثر من 20 ألف ممن تصفهم بالمتطرفين المسلمين من بينهم مغاربة في قائمة المراقبة، نظرا للاشتباه في حملهم لافكار متطرفة.
و قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اول امس الجمعة، إن الخطر الإرهابي في فرنسا لا يزال مرتفعًا مع وجود تهديد من الداخل.
وأورد ماكرون، في تصريحات من بروكسل عقب انتهاء واقعة احتجاز الرهائن في جنوب فرنسا وتصفية منفذها ، إن فرنسا تواجه خطرًا داخليًا في ظل وجود أشخاص تطرفوا من تلقاء أنفسهم ويمثلون تهديدًا إرهابيًا في البلاد ويمكن التأثير عليهم من تنظيم "داعش" الإرهابي أو من مجموعات إرهابية أخرى.
وأكد إيمانويل ماكرون أن الوضع تغير؛ نظرًا لأن فرنسا لم تعد تواجه هجمات على أرضها يتم التخطيط لها من سوريا و العراق.
وأضاف أن الحكومة تواصل تعبئة كافة الإمكانات لمواجهة الخطر الإرهابي، وتعقد اجتماعًا أسبوعيًا لمجلس الأمن والدفاع القومي، مذكرًا بمشروع القانون الذي مررته الحكومة مؤخرًا لتشديد إجراءات المراقبة والمتابعة والتأمين.
وفي موضوع اخر، أعلن مكتب المدعي العام للجمهورية بالبرتغال ، أمس الجمعة ، أن مواطنا مغربيا تم اعتقاله في لشبونة للاشتباه في انتمائه لمنظمة إرهابية دولية .
وأوضح بيان أوردته وكالة الأنباء البرتغالية (لوسا) أن مكتب المذعي العام صرح بأن المغربي متهم بالانتماء لمنظمة إرهابية دولية و بالتزوير و بارتكاب أربع جرائم أخرى تتعلق باستعمال وثائق مزورة بغرض تمويل أنشطة إرهابية .
وأشار مكتب المدعي العام أن المواطن المغربي المتورط في أعمال التطرف في البرتغال و تجنيد شباب مغاربة لحساب تنظيم “الدولة الإسلامية”، متهم كذلك بجريمة الاستقطاب من أجل الإرهاب و بتمويل الإرهاب .
وقام المتهم ، الذي كان يقيم بجهة أفيرو و اعتقل حوالي سنة في ألمانيا بموجب مذكرة توقيف أوروبية أصدرها القسم المركزي للأبحاث والعمل الجنائي ، في البرتغال بتجنيد مواطن تم فيما بعد توقيفه في فرنسا من أجل محاولة تنفيذ اعتداء إرهابي في هذا البلد.
وبحسب محضر الاتهام فإن الجاني متابع أيضا من أجل تزوير بطاقات ائتمان، والحصول على أموال بهدف تمويل أنشطة ذات صلة بالإرهاب كان سيقوم بها شباب متطرفون.
وذكر المدعي العام أيضا أنه خلال التحقيق، تبين أن إجراءات مماثلة تم اتخاذها في حق هذا المغربي في ألمانيا وفرنسا ، مضيفا أن السلطات الفرنسية أصدرت مذكرة توقيف ضده.