ناظورسيتي: متابعة
أعلن موقع "ديفينسا" الإسباني المتخصص في الأخبار العسكرية أن البحريتين المغربية والإسبانية أجرتا مناورات بحرية من الدرجة الأولى بنجاح في البحر الأبيض المتوسط قبالة السواحل الإسبانية.
وجرت هذه المناورات البحرية في الأيام 19 و20 من شتنبر الجاري، حيث شاركت الفرقاطة المغربية "طارق بن زياد" من الجانب المغربي والفرقاطة الإسبانية "منديز نونيس" من الجانب الإسباني.
تهدف هذه المناورات المشتركة إلى تعزيز التعاون والتنسيق بين البلدين في مجال الدفاع والأمن، وتبادل الخبرات بين القوات البحرية المغربية والإسبانية.
أعلن موقع "ديفينسا" الإسباني المتخصص في الأخبار العسكرية أن البحريتين المغربية والإسبانية أجرتا مناورات بحرية من الدرجة الأولى بنجاح في البحر الأبيض المتوسط قبالة السواحل الإسبانية.
وجرت هذه المناورات البحرية في الأيام 19 و20 من شتنبر الجاري، حيث شاركت الفرقاطة المغربية "طارق بن زياد" من الجانب المغربي والفرقاطة الإسبانية "منديز نونيس" من الجانب الإسباني.
تهدف هذه المناورات المشتركة إلى تعزيز التعاون والتنسيق بين البلدين في مجال الدفاع والأمن، وتبادل الخبرات بين القوات البحرية المغربية والإسبانية.
تعتبر هذه المناورات خطوة مهمة في إطار تعزيز العلاقات الثنائية بين المغرب وإسبانيا، وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.
وتعكس المناورات التزام المغرب وإسبانيا بتعزيز التعاون الأمني في المنطقة، حيث تسعى الدولتان إلى العمل معا من أجل ضمان الأمن والاستقرار في البحر الأبيض المتوسط.
من المتوقع أن تستمر هذه المناورات البحرية المشتركة بين المغرب وإسبانيا في المستقبل، وهي خطوة مهمة لتعزيز العلاقات بين البلدين وزيادة قدرتهما على التصدي للتهديدات المشتركة.
تجدر الإشارة إلى أن الفرقاطة المغربية "طارق بن زياد" تعتبر إحدى أقوى الفرقاطات في أفريقيا، وتم تجهيزها بأحدث الأسلحة والمعدات والتكنولوجيا البحرية.
وتعكس المناورات التزام المغرب وإسبانيا بتعزيز التعاون الأمني في المنطقة، حيث تسعى الدولتان إلى العمل معا من أجل ضمان الأمن والاستقرار في البحر الأبيض المتوسط.
من المتوقع أن تستمر هذه المناورات البحرية المشتركة بين المغرب وإسبانيا في المستقبل، وهي خطوة مهمة لتعزيز العلاقات بين البلدين وزيادة قدرتهما على التصدي للتهديدات المشتركة.
تجدر الإشارة إلى أن الفرقاطة المغربية "طارق بن زياد" تعتبر إحدى أقوى الفرقاطات في أفريقيا، وتم تجهيزها بأحدث الأسلحة والمعدات والتكنولوجيا البحرية.