ناظور سيتي: متابعة
تفاعلت كل من الشبيبة المدرسية والمرصد الوطني لمنظومة التربية والتكوين، مع قضية بيدوفيل الجديدة، حيث أعربت عن إدانتها للاعتداء الجنسي الذي تعرض له طفل قاصر من طرف رئيس جمعية رياضية بشاطئ بمدينة الجديدة.
وقالت الشبيبة المدرسية، في بلاغ لها، "إن هناك العديد من المغالطات التي أثيرت لهذا الخصوص، لاسيما فيما يتعلق بالطريقة التي تم بها تداول الخبر، مشيرة إلى أنه تم اعتبار الواقعة تهو مخيما صيفيا وليس رحلة خاصة يتحمل فيها مسير الجمعية المشتبه فيه مسؤوليته القانونية جراء كل ما حدث".
وشدد المصدر ذاته، على أن المكان والزمن الذي وقع فيهما حادث الاعتداء، لا يمت بأية صلة بمخيم صيفي ينظمه القانون.
تفاعلت كل من الشبيبة المدرسية والمرصد الوطني لمنظومة التربية والتكوين، مع قضية بيدوفيل الجديدة، حيث أعربت عن إدانتها للاعتداء الجنسي الذي تعرض له طفل قاصر من طرف رئيس جمعية رياضية بشاطئ بمدينة الجديدة.
وقالت الشبيبة المدرسية، في بلاغ لها، "إن هناك العديد من المغالطات التي أثيرت لهذا الخصوص، لاسيما فيما يتعلق بالطريقة التي تم بها تداول الخبر، مشيرة إلى أنه تم اعتبار الواقعة تهو مخيما صيفيا وليس رحلة خاصة يتحمل فيها مسير الجمعية المشتبه فيه مسؤوليته القانونية جراء كل ما حدث".
وشدد المصدر ذاته، على أن المكان والزمن الذي وقع فيهما حادث الاعتداء، لا يمت بأية صلة بمخيم صيفي ينظمه القانون.
كما أكد، على أن الواقعة المذكورة لا تتعلق بمركز من مراكز التخييم التابعة للوزارة الوصية، وما يستلزم ذلك من إجراءات منظمة لعملية التخييم من بدايتها إلى نهايتها.
وترى الشبيبة، أن ما وقع يعتبر فعلا جرميا يعاقب عليه القانون ويمس شريحة مجتمعية يقتضي الأمر من مختلف الفعاليات سواء في المجال السياسي أو المدني، المساهمة في تعزيز الحماية القانونية لهذه الفئة، وذلك عن طريق تشديد العقوبة على كل شخص سولت له نفسه الاعتداء على الأطفال.
كما حثت، على تفعيل أدوار مؤسسات التنشئة الاجتماعية خاصة فيما يتعلق بمجالات التربية الجنسية والحماية الأسرية، بما يمكن معه الحد من سوء استغلال الأطفال والاعتداء عليهم.
ومن جهته، دخل المرصد الوطني لمنظومة التربية والتكوين على خط واقعة هتك عرض طفل من قبل مسير جمعية أمام الملأ بإحدى الشواطئ بالجديدة، حيث أورد أن التنشئة الاجتماعية تعتبر مسؤولية الجميع وليست حكرا على طرف معين، بدءا من الأسرة، مرورا من المؤسسات التربوية، ثم الشارع والإعلام.
وترى الشبيبة، أن ما وقع يعتبر فعلا جرميا يعاقب عليه القانون ويمس شريحة مجتمعية يقتضي الأمر من مختلف الفعاليات سواء في المجال السياسي أو المدني، المساهمة في تعزيز الحماية القانونية لهذه الفئة، وذلك عن طريق تشديد العقوبة على كل شخص سولت له نفسه الاعتداء على الأطفال.
كما حثت، على تفعيل أدوار مؤسسات التنشئة الاجتماعية خاصة فيما يتعلق بمجالات التربية الجنسية والحماية الأسرية، بما يمكن معه الحد من سوء استغلال الأطفال والاعتداء عليهم.
ومن جهته، دخل المرصد الوطني لمنظومة التربية والتكوين على خط واقعة هتك عرض طفل من قبل مسير جمعية أمام الملأ بإحدى الشواطئ بالجديدة، حيث أورد أن التنشئة الاجتماعية تعتبر مسؤولية الجميع وليست حكرا على طرف معين، بدءا من الأسرة، مرورا من المؤسسات التربوية، ثم الشارع والإعلام.