منظمة الصحة تدعو دول العالم للاستعداد لمرض أخطر من كورونا
ناظور سيتي: متابعة
نشرت تقارير إعلامية، أن رئيس منظمة الصحة العالمية، أفاد أنه يجب على جميع دول العالم أن تكون على أتم الاستعداد للاستجابة لانتشار مرض أشد فتكا من كورونا
وحسب المصادر، فإن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، قال في كلمة ألقاها أمام جمعية الصحة العالمية في جنيف، إن نهاية وباء كورونا كحالة طوارئ صحية عالمية لا تعني أن تهديد الصحة العالمي قد انتهى.
وأكد المصدر ذاته، في اجتماع صنع القرار السنوي للبلدان الأعضاء في منظمة الصحة العالمية الذي يبلغ عددها 194 دولة، أن خطر ظهور متغير آخر يكون سببا في اندلاع موجات جديدة من المرض والوفاة لا يزال قائما.
نشرت تقارير إعلامية، أن رئيس منظمة الصحة العالمية، أفاد أنه يجب على جميع دول العالم أن تكون على أتم الاستعداد للاستجابة لانتشار مرض أشد فتكا من كورونا
وحسب المصادر، فإن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، قال في كلمة ألقاها أمام جمعية الصحة العالمية في جنيف، إن نهاية وباء كورونا كحالة طوارئ صحية عالمية لا تعني أن تهديد الصحة العالمي قد انتهى.
وأكد المصدر ذاته، في اجتماع صنع القرار السنوي للبلدان الأعضاء في منظمة الصحة العالمية الذي يبلغ عددها 194 دولة، أن خطر ظهور متغير آخر يكون سببا في اندلاع موجات جديدة من المرض والوفاة لا يزال قائما.
وأضاف رئيس منظمة الصحة العالمية، أن احتمال تفشي مرض آخر ينشأ مع إمكانية أن يكون هذا المرض أشد فتكا لا يزال واردا.
وجاءت هذه التصريحات، أثناء إعلان منظمة الصحة عن إطلاق شبكة دولية لمراقبة مسببات الأمراض، بهدف المساعدة في تحديد التهديدات التي تنشأ عن الأمراض والاستجابة لها باستخدام علم الجينوم.
ويمكن للمعلومات الجينية من الفيروسات والبكتيريا والكائنات الحية الأخرى التي تسبب الأمراض أن تساعد العلماء في التعرف على الأمراض وتتبعها وتطوير العلاجات واللقاحات.
وأشار رئيس منظمة الصحة العالمية، في حفل الإطلاق إلى أن الشبكة المذكورة تسعى إلى أن تخول لكل دولة إمكانية الوصول إلى التسلسل الجيني الممرض والتحليلات كجزء من نظام الصحة العامة الخاص بها.
وجاءت هذه التصريحات، أثناء إعلان منظمة الصحة عن إطلاق شبكة دولية لمراقبة مسببات الأمراض، بهدف المساعدة في تحديد التهديدات التي تنشأ عن الأمراض والاستجابة لها باستخدام علم الجينوم.
ويمكن للمعلومات الجينية من الفيروسات والبكتيريا والكائنات الحية الأخرى التي تسبب الأمراض أن تساعد العلماء في التعرف على الأمراض وتتبعها وتطوير العلاجات واللقاحات.
وأشار رئيس منظمة الصحة العالمية، في حفل الإطلاق إلى أن الشبكة المذكورة تسعى إلى أن تخول لكل دولة إمكانية الوصول إلى التسلسل الجيني الممرض والتحليلات كجزء من نظام الصحة العامة الخاص بها.
