المزيد من الأخبار






منظمة "العفو الدولية" ومنظمة "حقوق الإنسان الدولية" تطالبان بإلغاء أحكام معتقلي الريف


منظمة "العفو الدولية" ومنظمة "حقوق الإنسان الدولية" تطالبان بإلغاء أحكام معتقلي الريف
وصفت منظمة "هيون رايتس وتش" الأحكام الصادرة ضد قادة "حراك الريف" بـ "الثقيلة" و"الصادمة".

ونشرت المنظمة على حسابها على تويتر "بوست" عبارة عن صورة لإحدى تظاهرات حراك الريف في الحسيمة، وعليه تعليق لسارة ليا ويتسن، مديرة قسم الشرق الاويط وشمال افريقيا في المنظمة الحققية التي يوجد مقرها في نيويورك.

وجاء في التعليق المختصر "حتى 20 سنة سجنا لقادة (حراك الريف) في المغرب ! هل سنعرف ما الذي يبرر هذه الأحكام الصادمة؟ ".

وأضافت وتسن: "ما نعرفه إلى حد الآن هي مزاعم الدفاع عن اختلالات المحاكمة: التعذيب البدني والنفسي للمتهمين، التلاعب بمحاضر التنصت لتشويه الحقيقة، رفض المحكمة الاستماع إلى شهود أساسيين.."

فيما من جهتها، طالبت منظمة "العفو الدولية" (أمنستي) بإلغاء الأحكام الصادرة ضد قادة "حراك الريف" لأنه محاكمتهم لم تكن عادلة.

وجاء في بيان نشرته المنظمة على موقعها الرسمي أن على المغرب أن ينقض الأحكام القاسية وغير العادلة التي أدين بها قادة حراك الريف.

قالت منظمة العفو الدولية اليوم إن أحكام الإدانة والأحكام العنيفة التي أعيدت في قضايا 53 متظاهراً من محتجزي "حراك" في الدار البيضاء يجب إلغاؤها بسبب الطبيعة غير العادلة لمحاكماتهم.

وقالت هبة مرايف، مديرة شؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو الدولية "إن هذه الإدانات غير مأمونة بالنظر إلى الطبيعة غير العادلة لمحاكماتهم".

وأضافت مرايف "ناصر زفزافي وغيره ممن أدينوا وسجنوا بسبب الاحتجاج السلمي من أجل العدالة الاجتماعية أو تغطية المظاهرات على الإنترنت ، لم يكن يجب أن يحاكموا أصلا، ولذلك يجب الإفراج عنهم وإلغاء إداناتهم ".

وأوضحت مرايف: "يجب إعادة محاكمة الأشخاص الذين يشتبه في أنهم مسؤولين عن جرائم جنائية معترف بها في ظروف تتفق تماماً مع المعايير الدولية للمحاكمة العادلة، أو يتم الإفراج عنهم".

وزادت مرايف "لدى منظمة العفو الدولية أيضاً بواعث قلق خطيرة تحيط بطبيعة ما يسمى (الاعترافات) المقدمة كدليل حيث وصف المعتقلون التعذيب وغيره من ضروب سوء المعاملة على أيدي الشرطة أثناء الاستجواب".

وأضافت " كان ينبغي استبعاد (الاعترافات) المستخرجة بالإكراه من إجراءات المحاكمة ".



1.أرسلت من قبل أبوخالد في 28/06/2018 10:12
الأحكام الصادرة ضد قادة "حراك الريف" جـائـرة ولـم تكــن عـادلة. والأحكــام كانت جــاهـزة ، مقـارنـة مـع الحكـم المسبـق على نـاهبي المــال العـام والمفسـدين بالحكم علـيهم "بعـفـــا الله عمــا سلف".
إن الأحكام القاسية وغير العادلة التي أدين بها قادة حراك الريف ستجـر المغرب الى مـا لا يحمــد عقبــاه ...
إن أحكام الإدانة والأحكام العنيفة التي أعيدت في قضايا 53 متظاهراً من محتجزي "حراك" في الدار البيضاء يجب إلغاؤها بسبب الطبيعة غير العادلة لمحاكماتهم ، الحــل الوحيـد هــو الانصــاف والمصـالحة ، فقـد قضـوا فـي السجن مـايكفي من العقــوبة . على المسؤولين أن يعـودوا الى تجـارب سابقـة ( سنوات الرصـاص) إن الوطــن غفــور رحيــم بعـد مـغـفـرة من الله العلي الكبيـر ...

2.أرسلت من قبل badr في 28/06/2018 11:49
avec ce jugement du roi au melitant sociale du rif,atravers le trebunale de casa.il va mettre les responsable marocain a la no legitimite internationale qui lfait du roi un criminelle vers son peuple et le droit humain ,sachant que le roi et le seul qui a tout les pouvoir a la constitution faite par le roi lui meme et ecrite par le manouni
le roi doit etre responsable devant les cour internationale et devant le peuple et ne doit pas avoir la couverture devant les droit de l homme ni la protection car il n a jamais respecte le droit de peuple a une vie hummaine
au maroc le roi est sacre oui
mais pas dehors du maroc et il le save bien

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح