ناظورسيتي - ح. الرامي
خرجت أخيرا المنظمة الإسبانية "CIEsNO" عن صمتها بخصوص قضية وفاة المهاجر المغربي "مروان أبو عبيدة"، بحيث حملت الدولة الاسبانية مسؤولية هلاكه بمركز إحتجاز الأجانب بمدينة فالانسيا.
ووفق صحيفة "لابانغوارديا" الإسبانية، فإن المنظمة التي استنكرت واقعة وفاة المهاجر المغربي "مروان" البالغ من العمر 23 سنة، إتهمت كذلك المركز المذكور بانتهاكات أخرى لحقوق الإنسان، من قبيل سجن 12 امرأة، أغلبهن قاصرات.
وسجل تقرير صادر عن المنظمة المذكورة، انتهاكات في مركز اعتقال الأجانب خلال الـ10 سنوات الأخيرة، كما وصف حالة المغربي مروان بـ"الأكثر خطورة وليست الوحيدة".
وحسب الصحيفة، فإن الشاب المغربي مروان لقي حتفه يوم 15 يوليوز 2019 بعنف في المركز دون توضيح الظروف المرتبطة بالنسخة الرسمية للانتحار، كاشفة أنه عانى من الضرب الوحشي، كما تم وضعه في زنزانة انفرادية لحمايته من مهاجميه، وفقا لرواية الأمن.
خرجت أخيرا المنظمة الإسبانية "CIEsNO" عن صمتها بخصوص قضية وفاة المهاجر المغربي "مروان أبو عبيدة"، بحيث حملت الدولة الاسبانية مسؤولية هلاكه بمركز إحتجاز الأجانب بمدينة فالانسيا.
ووفق صحيفة "لابانغوارديا" الإسبانية، فإن المنظمة التي استنكرت واقعة وفاة المهاجر المغربي "مروان" البالغ من العمر 23 سنة، إتهمت كذلك المركز المذكور بانتهاكات أخرى لحقوق الإنسان، من قبيل سجن 12 امرأة، أغلبهن قاصرات.
وسجل تقرير صادر عن المنظمة المذكورة، انتهاكات في مركز اعتقال الأجانب خلال الـ10 سنوات الأخيرة، كما وصف حالة المغربي مروان بـ"الأكثر خطورة وليست الوحيدة".
وحسب الصحيفة، فإن الشاب المغربي مروان لقي حتفه يوم 15 يوليوز 2019 بعنف في المركز دون توضيح الظروف المرتبطة بالنسخة الرسمية للانتحار، كاشفة أنه عانى من الضرب الوحشي، كما تم وضعه في زنزانة انفرادية لحمايته من مهاجميه، وفقا لرواية الأمن.