منظمة حقوقية تدخل على خط قضية هتك عرض فتاة قاصر من قبل أستاذ
ناظورسيتي: متابعة
دخلت منظمة حقوقية بارزة في المغرب تعرف باسم "ماتقيش ولدي" على الساحة بشأن القضية المؤلمة لاغتصاب فتاة قاصر من قبل أستاذ سابق في ثانوية ديكارت بالرباط. يشار إلى أن هذه الثانوية تتبع وكالة التعليم الفرنسي في الخارج.
استنكرت المنظمة القيام بنشر بيان غامض من إدارة الثانوية يشير إلى أن الأستاذ قام بتبادل رسائل غير مقبولة مع التلميذة وأنه لم يعد جزءا من الهيئة التعليمية في المدرسة.
وفي هذا السياق، دعت المنظمة إدارة الثانوية إلى تقديم توضيحات حول هذا الموضوع، بما في ذلك ما إذا كانت قد اتخذت إجراءات قانونية ضد الأستاذ المتهم وقامت بالإبلاغ عن الحادث.
دخلت منظمة حقوقية بارزة في المغرب تعرف باسم "ماتقيش ولدي" على الساحة بشأن القضية المؤلمة لاغتصاب فتاة قاصر من قبل أستاذ سابق في ثانوية ديكارت بالرباط. يشار إلى أن هذه الثانوية تتبع وكالة التعليم الفرنسي في الخارج.
استنكرت المنظمة القيام بنشر بيان غامض من إدارة الثانوية يشير إلى أن الأستاذ قام بتبادل رسائل غير مقبولة مع التلميذة وأنه لم يعد جزءا من الهيئة التعليمية في المدرسة.
وفي هذا السياق، دعت المنظمة إدارة الثانوية إلى تقديم توضيحات حول هذا الموضوع، بما في ذلك ما إذا كانت قد اتخذت إجراءات قانونية ضد الأستاذ المتهم وقامت بالإبلاغ عن الحادث.
وأعربت المنظمة عن استنكارها الشديد لهذا الحادث المروع، مؤكدة على أهمية أن تتحمل الثانوية مسؤولياتها وتسلك المسار القانوني لمعاقبة المتهم بشكل عادل.
أشارت المنظمة إلى أنها ستتخذ خطوات قانونية ضدها إذا لم تقم الثانوية باتخاذ الإجراءات اللازمة، حيث سيعتبر ذلك استهتارا بسلامة وأمان الأطفال والقاصرين في المغرب.
من جهة أخرى، أعلنت إدارة ثانوية ديكارت بالرباط يوم 25 شتنبر الجاري طرد الأستاذ المتهم، بعد تفشي القضية في وسائل الإعلام والحديث عن تسريب محادثات بين الطالبة والأستاذ على وسائل التواصل الاجتماعي قبل حذفها.
وتشير المحادثات إلى رغبة الأستاذ في إقامة علاقة جنسية مع الفتاة القاصرة التي كانت في سن الرابعة عشرة عند وقوع الحادثة.
أشارت المنظمة إلى أنها ستتخذ خطوات قانونية ضدها إذا لم تقم الثانوية باتخاذ الإجراءات اللازمة، حيث سيعتبر ذلك استهتارا بسلامة وأمان الأطفال والقاصرين في المغرب.
من جهة أخرى، أعلنت إدارة ثانوية ديكارت بالرباط يوم 25 شتنبر الجاري طرد الأستاذ المتهم، بعد تفشي القضية في وسائل الإعلام والحديث عن تسريب محادثات بين الطالبة والأستاذ على وسائل التواصل الاجتماعي قبل حذفها.
وتشير المحادثات إلى رغبة الأستاذ في إقامة علاقة جنسية مع الفتاة القاصرة التي كانت في سن الرابعة عشرة عند وقوع الحادثة.
