ناظورسيتي | متابعة
تعم حالة من الغضب والإستياء من شركة "إتصالات المغرب" بسبب صبيب الإنترنت الشبه منعدم في الآونة الأخيرة، حيث اشتكى عدد من زبنائها من خدمة الإنترنت واصفين إياها بـ "الرديئة والضعيفة".
وأكد العديد من زبناء الشركة أنه عند الاتصال بمستخدمي "اتصالات المغرب" لتقديم شكاية من انعدام صبيب الإنترنت، لا تكلف الشركة نفسها إعطاء أجوبة مقنعة بل يتم الرد بواسطة رسالة نصية باللغة الفرنسية مفادها أنه "سيتم أخد شكايتكم بعين الاعتبار"، من دون أن يتم إعطاء أجل محدد لمعالجة المشكل، بل هناك من تم الرد عليهم بأن كمية الأنترنت التي يؤدون ثمنها شهرياً للشركة تصل بشكل عادي وليس هنالك مشكل من الأساس.
وكتبت إحدى زبونات الشركة بسخرية على صفحتها بالفايسبوك، "عزيزتي اتصالات المغرب أريد أن أعرف لماذا أدفع لك كل شهر، من أجل الإنترنت والهاتف المنزلي الذي استعمله للاطمئنان على الأولاد، حين أكون خارج المنزل أو في العمل.. لماذا أدفع لك وقد مر أسبوع الآن والهاتف والإنترنت لا يعمل؟ وقد حدث هذا 3 مرات هذه السنة وقمنا بالاتصال بـ 115 و 110، هل نحن زبناء أم عبيد عندك عزيزتي.. ولا مرة اعتذرت أو قدمت لي تعويض عن ذلك الاستعباد، ماذا أقول؟ حسبي الله و نعم الوكيل".
تعم حالة من الغضب والإستياء من شركة "إتصالات المغرب" بسبب صبيب الإنترنت الشبه منعدم في الآونة الأخيرة، حيث اشتكى عدد من زبنائها من خدمة الإنترنت واصفين إياها بـ "الرديئة والضعيفة".
وأكد العديد من زبناء الشركة أنه عند الاتصال بمستخدمي "اتصالات المغرب" لتقديم شكاية من انعدام صبيب الإنترنت، لا تكلف الشركة نفسها إعطاء أجوبة مقنعة بل يتم الرد بواسطة رسالة نصية باللغة الفرنسية مفادها أنه "سيتم أخد شكايتكم بعين الاعتبار"، من دون أن يتم إعطاء أجل محدد لمعالجة المشكل، بل هناك من تم الرد عليهم بأن كمية الأنترنت التي يؤدون ثمنها شهرياً للشركة تصل بشكل عادي وليس هنالك مشكل من الأساس.
وكتبت إحدى زبونات الشركة بسخرية على صفحتها بالفايسبوك، "عزيزتي اتصالات المغرب أريد أن أعرف لماذا أدفع لك كل شهر، من أجل الإنترنت والهاتف المنزلي الذي استعمله للاطمئنان على الأولاد، حين أكون خارج المنزل أو في العمل.. لماذا أدفع لك وقد مر أسبوع الآن والهاتف والإنترنت لا يعمل؟ وقد حدث هذا 3 مرات هذه السنة وقمنا بالاتصال بـ 115 و 110، هل نحن زبناء أم عبيد عندك عزيزتي.. ولا مرة اعتذرت أو قدمت لي تعويض عن ذلك الاستعباد، ماذا أقول؟ حسبي الله و نعم الوكيل".