ناظورسيتي | صحف
بعد فوز ايمانويل ماكرون مرشح حركة إلى « الامام » برئاسة فرنسا بعد منافسة شرسة مع ماري لوبن، سطع نجم مستشار حملته الانتخابية، موسى واعروص، إبن الريف الذي ساهم رفقة آخرين في وصول ماكرون لقصر الاليزيه. .
واعتبر متتبعون أن واعروص واحد من جنود الخفاء الذين ساهموا في وصول ماكرون إلى قصر الاليزيه باعتباره منسق حركة « شباب مع ماكرون » التي وفرت دعما تنظيميا مهما لإنجاح المهرجانات الانتخابية لحركة « الى الامام » بمختلف مدن فرنسا.. فمن يكون هذا الشاب الريفي القادم من بلدة بوكيدان بإقليم الحسيمة والذي استطاع أن ينحت له اسما بين الكبار؟.
ولد موسى واعروص في 2 ماي من سنة 1986 من والدين ريفيين هاجرا من بلدة بوكيدان، ويسكن حاليا بمدينة رامس الفرنسية حيث أنشأ 3 شركات ناجحة تحقق أرقام معاملات مهمة، اهمها شركة ريف كو المتخصصة في بيع التجهيزات.
ويشبه الكثيرون الدور الذي لعبه واعروص في حملة ماكرون بدورالريفية نجاة بلقاسم التي عينها فرانسوا هولاند ناطقة باسمه ابان الحملة الانتخابية ل 2011 والتي تكللت بفوزه برئاسة الجمهورية.
ونجح ابن الريف وبشهادة أعدائه قبل أصدقائه في المهمة الموكولة إليه ، فالكل يحمع على أن بصمته كانت واضحة خلال التجمعات الخطابية التي مهدت الطريق لماكرون نحو قصر الاليزيه.
وينتظر أن يكون اسمه مرشحا وبقوة لتولي إحدى المناصب المهمة في فريق عمل إمانويل ماكرون والتي سيكشف عنها في الأيام القليلة المقبلة.
بعد فوز ايمانويل ماكرون مرشح حركة إلى « الامام » برئاسة فرنسا بعد منافسة شرسة مع ماري لوبن، سطع نجم مستشار حملته الانتخابية، موسى واعروص، إبن الريف الذي ساهم رفقة آخرين في وصول ماكرون لقصر الاليزيه. .
واعتبر متتبعون أن واعروص واحد من جنود الخفاء الذين ساهموا في وصول ماكرون إلى قصر الاليزيه باعتباره منسق حركة « شباب مع ماكرون » التي وفرت دعما تنظيميا مهما لإنجاح المهرجانات الانتخابية لحركة « الى الامام » بمختلف مدن فرنسا.. فمن يكون هذا الشاب الريفي القادم من بلدة بوكيدان بإقليم الحسيمة والذي استطاع أن ينحت له اسما بين الكبار؟.
ولد موسى واعروص في 2 ماي من سنة 1986 من والدين ريفيين هاجرا من بلدة بوكيدان، ويسكن حاليا بمدينة رامس الفرنسية حيث أنشأ 3 شركات ناجحة تحقق أرقام معاملات مهمة، اهمها شركة ريف كو المتخصصة في بيع التجهيزات.
ويشبه الكثيرون الدور الذي لعبه واعروص في حملة ماكرون بدورالريفية نجاة بلقاسم التي عينها فرانسوا هولاند ناطقة باسمه ابان الحملة الانتخابية ل 2011 والتي تكللت بفوزه برئاسة الجمهورية.
ونجح ابن الريف وبشهادة أعدائه قبل أصدقائه في المهمة الموكولة إليه ، فالكل يحمع على أن بصمته كانت واضحة خلال التجمعات الخطابية التي مهدت الطريق لماكرون نحو قصر الاليزيه.
وينتظر أن يكون اسمه مرشحا وبقوة لتولي إحدى المناصب المهمة في فريق عمل إمانويل ماكرون والتي سيكشف عنها في الأيام القليلة المقبلة.