ناظور سيتي: متابعة
قال موقع كابيتاليس الإخباري، التونسي، "إن الجزائر أصبحت البلد الأقل ثراء في المنطقة المغاربية"، حيث أشار إلى أن نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي أضحى يقل عن الدول المجاورة لها بالمنطقة.
وأبرز الموقع ذاته، أنه على الرغم من امتلاك الجزائر لثروة نفطية كبيرة، إلا أن الأخيرة تبقى متأخرة جدا إذا ما تمت مقارنتها بجاراتها، موردا أن الثروة النفطية المذكورة أصبحت لا تكفي لإخفاء الواقع الاقتصادي لهذا البلد.
ولفت المصدر، نقلا عن معطيات للبنك الدولي، إلى أن نصيب الفرد من الناتج المحلي الجزائري، وصل إلى 3691 دولار سنة 2021، وهي آخر سنة تتوفر عنها الإحصائيات، مقابل 3807 دولارات لتونس و3795 دولارا بالنسبة للمملكة المغربية.
قال موقع كابيتاليس الإخباري، التونسي، "إن الجزائر أصبحت البلد الأقل ثراء في المنطقة المغاربية"، حيث أشار إلى أن نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي أضحى يقل عن الدول المجاورة لها بالمنطقة.
وأبرز الموقع ذاته، أنه على الرغم من امتلاك الجزائر لثروة نفطية كبيرة، إلا أن الأخيرة تبقى متأخرة جدا إذا ما تمت مقارنتها بجاراتها، موردا أن الثروة النفطية المذكورة أصبحت لا تكفي لإخفاء الواقع الاقتصادي لهذا البلد.
ولفت المصدر، نقلا عن معطيات للبنك الدولي، إلى أن نصيب الفرد من الناتج المحلي الجزائري، وصل إلى 3691 دولار سنة 2021، وهي آخر سنة تتوفر عنها الإحصائيات، مقابل 3807 دولارات لتونس و3795 دولارا بالنسبة للمملكة المغربية.
وأضاف الموقع، أنه على الرغم من أن الثروة الطبيعية للمغرب وتونس، قليلة بالمقارنة مع الجارة الشرقية، إلا أنهما تجاوزاها واستطاعا تحقيق أداء متميز.
وزاد، أن المملكة المغربية نجحت في إحداث العديد من القطاعات الصناعية، الشيء الذي أكسبها الريادة على الصعيد القاري في ميدان التصنيع ومناخ الأعمال، وذلك في وقت لا يزال فيه اقتصاد الجزائر يعتمد على المحروقات، يسترسل الموقع.
وسجل المصدر، أن البنك الإفريقي للتنمية قام بتصنيف المملكة المغربية في آخر تصنيف له في شهر نونبر من السنة الماضية، باعتباره ثاني أكبر دولة صناعية في القارة الإفريقية.
وتابع الموقع التونسي، أن الجزائر كانت في المركز الحادي عشر، مردفا، أنه في القريب سيحتل المغرب المرتبة الأولى ليتجاوز بذلك جنوب إفريقيا، التي أضحى الفرق بينه وبينها يقل عن واحد في المئة.
وفيما يتعلق بمناخ الأعمال، أورد المصدر، أن الجزائر جاءت في المرتبة 33، وراء عدد كبير من دول إفريقيا جنوب الصحراء، وفقا للتصنيف الأخير للبنك الدولي، في الوقت الذي احتل فيه المغرب المركز الثالث.
وزاد، أن المملكة المغربية نجحت في إحداث العديد من القطاعات الصناعية، الشيء الذي أكسبها الريادة على الصعيد القاري في ميدان التصنيع ومناخ الأعمال، وذلك في وقت لا يزال فيه اقتصاد الجزائر يعتمد على المحروقات، يسترسل الموقع.
وسجل المصدر، أن البنك الإفريقي للتنمية قام بتصنيف المملكة المغربية في آخر تصنيف له في شهر نونبر من السنة الماضية، باعتباره ثاني أكبر دولة صناعية في القارة الإفريقية.
وتابع الموقع التونسي، أن الجزائر كانت في المركز الحادي عشر، مردفا، أنه في القريب سيحتل المغرب المرتبة الأولى ليتجاوز بذلك جنوب إفريقيا، التي أضحى الفرق بينه وبينها يقل عن واحد في المئة.
وفيما يتعلق بمناخ الأعمال، أورد المصدر، أن الجزائر جاءت في المرتبة 33، وراء عدد كبير من دول إفريقيا جنوب الصحراء، وفقا للتصنيف الأخير للبنك الدولي، في الوقت الذي احتل فيه المغرب المركز الثالث.