ناظورسيتي من أمستردام : محمد الزيزاوي ـ محمد الطلحاوي
عندما تمتزج الموسيقى الروحية بالشبابية وفن الراي والأغاني الأمازيغية الخالدة، في ليلة التألق بإمتياز، وبحضور جماهيري كثيف حج بكل تلقائية وعفوية إلى مجمع "راي" بأمستردام، وذلك خلال اليوم الثاني من فعاليات مهرجان الثقافة الأمازيغية بأوروبا "تويزة" المنظمة من طرف مجلس الجالية المغربية بالخارج بشراكة مع مؤسسة أركان بأمستردام الهولندية.
وقد إستهلت السهرة الغنائية من طرف الأسطورة ميلودة الحسيمية، هذه الأخيرة أفقدت الحشود الجماهيرية سيطرته ،وتفاعلوا مع أغانيها بكل تلقائية وعفوية لم يسبق لها مثيل ، "كعكع أزبيدة " وجل أغانيها التي تتمحور حول التراث الأمازيغي العريق والمعروف بلالا بويا.
بعد الفنانة ميلودة الحسيمية كان جمهور أمستردام على موعد مع لون غنائي أخر وهو فن الشعبي، حيث أدت الفنانة الداوديةمجموعة من أغنيها المحبوبة لدى عشاقها ، كما أبهرت كذلك الفنانة الصحراوية سعيدة شرف بالتجاوب الذي لقيته جل أغانيه من لدن الجمهور، مؤكدتا في ذات السياق أنها هي كذلك معجبة بالمدينة وساكنتها.
عندما تمتزج الموسيقى الروحية بالشبابية وفن الراي والأغاني الأمازيغية الخالدة، في ليلة التألق بإمتياز، وبحضور جماهيري كثيف حج بكل تلقائية وعفوية إلى مجمع "راي" بأمستردام، وذلك خلال اليوم الثاني من فعاليات مهرجان الثقافة الأمازيغية بأوروبا "تويزة" المنظمة من طرف مجلس الجالية المغربية بالخارج بشراكة مع مؤسسة أركان بأمستردام الهولندية.
وقد إستهلت السهرة الغنائية من طرف الأسطورة ميلودة الحسيمية، هذه الأخيرة أفقدت الحشود الجماهيرية سيطرته ،وتفاعلوا مع أغانيها بكل تلقائية وعفوية لم يسبق لها مثيل ، "كعكع أزبيدة " وجل أغانيها التي تتمحور حول التراث الأمازيغي العريق والمعروف بلالا بويا.
بعد الفنانة ميلودة الحسيمية كان جمهور أمستردام على موعد مع لون غنائي أخر وهو فن الشعبي، حيث أدت الفنانة الداوديةمجموعة من أغنيها المحبوبة لدى عشاقها ، كما أبهرت كذلك الفنانة الصحراوية سعيدة شرف بالتجاوب الذي لقيته جل أغانيه من لدن الجمهور، مؤكدتا في ذات السياق أنها هي كذلك معجبة بالمدينة وساكنتها.