رشيد الحدوشي ـ مولاي رشيد زناي:
عمل مناضلو ومُناضلات فرع النّاظور للجمعية المغربية لحملة الشهادات المُعطّلين على تصعيد أسلوبهم الاحتجاجي ضدّ المُمارسات التي يُلاقيها ملفّهم المطلبي وتمّ وصفها بـ "الغير مسؤولة" والمُنتهجة لسياسة "التسويف" و "التّماطل".
إذ أقدم المُعطّلون المُنضوون تحت لواء فرع الجمعية على القيام باعتصامين جزئيين بباب عمالة إقليم النّاظور خلال اليومين الماضيين، وهما الاعتصامان اللذان شُرع فيهما انطلاقا من الساعة الرابعة بعد الزّوال قبل أن يعرفا تنظيم إفطارين جماعيين بمكان الاعتصام، ومسيرة احتجاجية اخترقت شارع محمّدا الخامس أوّل أمس، كلّ ذلك بمرافقة استعداد أمني كثيف.
ويأتي هذا التصعيد الجديد جرّاء اكتشاف الجمعية لحالة تشغيل "مشبوهة" بجماعة سلوان ذات الرئاسة الاستقلالية، وكذا ردّا على سياسة المُماطلة والمراوغة التي تنحوها كافّة الحوارات المفتوحة مع الجمعية بُغية دراسة إمكانية استفاداها من مناصب شغل قارّ بالمؤسّسات العمومية ومُختلف الجماعات المحلّية.
عمل مناضلو ومُناضلات فرع النّاظور للجمعية المغربية لحملة الشهادات المُعطّلين على تصعيد أسلوبهم الاحتجاجي ضدّ المُمارسات التي يُلاقيها ملفّهم المطلبي وتمّ وصفها بـ "الغير مسؤولة" والمُنتهجة لسياسة "التسويف" و "التّماطل".
إذ أقدم المُعطّلون المُنضوون تحت لواء فرع الجمعية على القيام باعتصامين جزئيين بباب عمالة إقليم النّاظور خلال اليومين الماضيين، وهما الاعتصامان اللذان شُرع فيهما انطلاقا من الساعة الرابعة بعد الزّوال قبل أن يعرفا تنظيم إفطارين جماعيين بمكان الاعتصام، ومسيرة احتجاجية اخترقت شارع محمّدا الخامس أوّل أمس، كلّ ذلك بمرافقة استعداد أمني كثيف.
ويأتي هذا التصعيد الجديد جرّاء اكتشاف الجمعية لحالة تشغيل "مشبوهة" بجماعة سلوان ذات الرئاسة الاستقلالية، وكذا ردّا على سياسة المُماطلة والمراوغة التي تنحوها كافّة الحوارات المفتوحة مع الجمعية بُغية دراسة إمكانية استفاداها من مناصب شغل قارّ بالمؤسّسات العمومية ومُختلف الجماعات المحلّية.