ناظور سيتي: متابعة
قامت سيدة ناجية من زلزال الحوز، برفع دعوى قضائية ضد صحيفة "ليبيغاسيون" الفرنسية، بعدما أقدمت الأخيرة على نشر صورة التقطت لها خلال الساعات الأولى من الزلزال المدمر.
وأكد المحامي الفرنسي Robin Binsard، في تغريدة له على حسابه على تويتر، أن المتضررة من الزلزال الذي ضرب المغرب قبل أسبوعين تقريبا، لجـأت إلى القضاء بعدما وضعت الصحيفة الفرنسية المذكورة صورتها على غلافها.
وأورد المصدر ذاته، أن تم تكليفه بالدفاع عن السيدة المغربية بسبب استغلال صحيفة "ليبيغاسيون" لصورتها.
قامت سيدة ناجية من زلزال الحوز، برفع دعوى قضائية ضد صحيفة "ليبيغاسيون" الفرنسية، بعدما أقدمت الأخيرة على نشر صورة التقطت لها خلال الساعات الأولى من الزلزال المدمر.
وأكد المحامي الفرنسي Robin Binsard، في تغريدة له على حسابه على تويتر، أن المتضررة من الزلزال الذي ضرب المغرب قبل أسبوعين تقريبا، لجـأت إلى القضاء بعدما وضعت الصحيفة الفرنسية المذكورة صورتها على غلافها.
وأورد المصدر ذاته، أن تم تكليفه بالدفاع عن السيدة المغربية بسبب استغلال صحيفة "ليبيغاسيون" لصورتها.
وقال المحامي الفرنسي، "إن الصحيفة الفرنسية، أرفقت صورة السيدة المتضررة من الزلزال بتعليقات لم تصدر عنها".
وتابع، أن الصحيفة المعنية، انتهجت أسلوبا غير مشروع في تحريرها وقامت بكتابة تعليق لم يصدر عن صاحبة الصورة، معتبرا ذلك أمرا غير مقبول.
وانتشر مؤخرا مقطع فيديو على منصات التواصل الاجتماعي، أبان حقيقة أشهر صورة في الزلزال الذي ضرب منطقة الحوز وعدد من المناطق الأخرى بالمملكة، والتي كانت قد التقطت لسيدة بالمدينة العتيقة بمراكش خلال اليوم الأول للكارثة.
ويظهر من خلال الفيديو، التقاط صورة للسيدة المتضررة من طرف مصور وكالة فرانس بريس، وهي تصرخ عاش الملك، غير أن صحيفة "ليبيغاسيون"، تجرأت على نشرها في صفحتها الأولى تحت عنوان "ساعدونا، نحن نموت في صمت".
وتابع، أن الصحيفة المعنية، انتهجت أسلوبا غير مشروع في تحريرها وقامت بكتابة تعليق لم يصدر عن صاحبة الصورة، معتبرا ذلك أمرا غير مقبول.
وانتشر مؤخرا مقطع فيديو على منصات التواصل الاجتماعي، أبان حقيقة أشهر صورة في الزلزال الذي ضرب منطقة الحوز وعدد من المناطق الأخرى بالمملكة، والتي كانت قد التقطت لسيدة بالمدينة العتيقة بمراكش خلال اليوم الأول للكارثة.
ويظهر من خلال الفيديو، التقاط صورة للسيدة المتضررة من طرف مصور وكالة فرانس بريس، وهي تصرخ عاش الملك، غير أن صحيفة "ليبيغاسيون"، تجرأت على نشرها في صفحتها الأولى تحت عنوان "ساعدونا، نحن نموت في صمت".