ناظورسيتي من مراكش: محمد العبوسي
علي هامش فعاليات المؤتمر التاسع لأماريغ العالم بمراكش ألتقى موقع "ناظورسيتي" مع ضيفة شرف المؤتمر، نادية معطوب أرملة الفنان المغدور لونس معطوب، قبل سنوات على أيادي أثيمة معادية للقضية الامازيغية و رئيسة مؤسسة معطوب "ذاكرة انتقال الجزائرية" .و كان لنا معها حوار مقتضب لتسليط الضوء على بعض القضايا المتعلقة بالفنان المغتال و تراثه الفني و رأيها من حراك الريف في علاقته بالربيع الامازيغي في الثمانينات.
وقد اعتبرت السيدة نادية معطوب، الفنان لونس شهيد الأغنية الامازيغية، أنه يستوجب العناية و الاهتمام لا كذاكرة فقط و إنما كحضور متواصل لدى الأجيال الصاعدة، لعمق رسالته الفنية و الشعرية دفاعا عن عدالة القضية الامازيغية . و إن الفنان اغتيل على أيادي مجهولة لم يتضح و لم يكشف بعد عن من يقف وراءها.
وفي جوابها عن سؤال تمحور حول حراك الريف، قالت السيدة نادية إن أسباب اندلاع الحراك في الريف و شبيهه في الثمانينات مع الربيع الامازيغي بالجزائر تعود للتضييق على الحريات و مصادرة الحق في الاحتجاج دفاعا عن مطالب مشروعة، فكما قتل محسن فكري بالحسيمة وأدت لتأجيج الأوضاع وقع نفس الشيء في الجزائر بعد قتل طالب جزائري علي اثر الاحتجاجات التي عرفتها الجزائر في الثمانينيات.
وعن رأيها من حضور المرأة في الحركة النضالية و دلالة تكريمها بالمؤتمر و قضايا أخرى، هي موضوع هدا الحوار الذي نترككم معه أسفله:
علي هامش فعاليات المؤتمر التاسع لأماريغ العالم بمراكش ألتقى موقع "ناظورسيتي" مع ضيفة شرف المؤتمر، نادية معطوب أرملة الفنان المغدور لونس معطوب، قبل سنوات على أيادي أثيمة معادية للقضية الامازيغية و رئيسة مؤسسة معطوب "ذاكرة انتقال الجزائرية" .و كان لنا معها حوار مقتضب لتسليط الضوء على بعض القضايا المتعلقة بالفنان المغتال و تراثه الفني و رأيها من حراك الريف في علاقته بالربيع الامازيغي في الثمانينات.
وقد اعتبرت السيدة نادية معطوب، الفنان لونس شهيد الأغنية الامازيغية، أنه يستوجب العناية و الاهتمام لا كذاكرة فقط و إنما كحضور متواصل لدى الأجيال الصاعدة، لعمق رسالته الفنية و الشعرية دفاعا عن عدالة القضية الامازيغية . و إن الفنان اغتيل على أيادي مجهولة لم يتضح و لم يكشف بعد عن من يقف وراءها.
وفي جوابها عن سؤال تمحور حول حراك الريف، قالت السيدة نادية إن أسباب اندلاع الحراك في الريف و شبيهه في الثمانينات مع الربيع الامازيغي بالجزائر تعود للتضييق على الحريات و مصادرة الحق في الاحتجاج دفاعا عن مطالب مشروعة، فكما قتل محسن فكري بالحسيمة وأدت لتأجيج الأوضاع وقع نفس الشيء في الجزائر بعد قتل طالب جزائري علي اثر الاحتجاجات التي عرفتها الجزائر في الثمانينيات.
وعن رأيها من حضور المرأة في الحركة النضالية و دلالة تكريمها بالمؤتمر و قضايا أخرى، هي موضوع هدا الحوار الذي نترككم معه أسفله: