متابعة
علق ناصر الزفزافي الناشط البارز في الحراك الريفي على زيارة وفد وزاري كبير يترأسه وزير الداخلية لمدينة الحسيمة قائلا إنهم لم يتلقوا أي استدعاء من أي طرف بخصوص الحوار مع نشطاء الحراك حول الملف الحقوقي الذي يطالبون بتحقيقه.
وأضاف الزفزافي في تصريحات صحافية "لا نعرف أسباب هذه الزيارة، وهؤلاء المسؤولون غير واضحين، ونحن قلنا منذ اليوم الأول بأن لنا مطلب واحد وهو تحقيق الملف الحقوقي والذي تخرج الساكنة للتظاهر من أجله".
وتابع الزفزافي حديته قائلا: “بالنسبة لنا لا بديل عن إعلان الدولة بشكل رسمي للحوار مع نشطاء الحراك مباشرة حول الملف الحقوقي، طبعا بشرطين وهما رفع العسكرة وإطلاق المعتقلين على خلفية الحراك”، مشيرا إلى لأنه "إذا استمر تجاهلنا فنحن مستمرون في الإعداد للمسيرة المليونية المزمع تنظيمها شهر يوليوز المقبل".
وأضاف ذات المتحدث "فرضا أنهم يريدون تحقيق المطالب فما هي ضمانات ذلك، فمنذ ستين سنة وهم يتحدثون عن التنمية ولم نرَ منها شيء"، معتبرا أن المسؤولين الحكوميين "يريدون إخماد لهيب الحراك وفقط"، وأنه "إذا كانت الدولة صادقة في نيتها بالتجاوب مع مطالب الحراك، فيجب توجه دعوة رسمية لنشطاء الحراك للجلوس على طاولة الحوار وفق الشروط المذكورة".
علق ناصر الزفزافي الناشط البارز في الحراك الريفي على زيارة وفد وزاري كبير يترأسه وزير الداخلية لمدينة الحسيمة قائلا إنهم لم يتلقوا أي استدعاء من أي طرف بخصوص الحوار مع نشطاء الحراك حول الملف الحقوقي الذي يطالبون بتحقيقه.
وأضاف الزفزافي في تصريحات صحافية "لا نعرف أسباب هذه الزيارة، وهؤلاء المسؤولون غير واضحين، ونحن قلنا منذ اليوم الأول بأن لنا مطلب واحد وهو تحقيق الملف الحقوقي والذي تخرج الساكنة للتظاهر من أجله".
وتابع الزفزافي حديته قائلا: “بالنسبة لنا لا بديل عن إعلان الدولة بشكل رسمي للحوار مع نشطاء الحراك مباشرة حول الملف الحقوقي، طبعا بشرطين وهما رفع العسكرة وإطلاق المعتقلين على خلفية الحراك”، مشيرا إلى لأنه "إذا استمر تجاهلنا فنحن مستمرون في الإعداد للمسيرة المليونية المزمع تنظيمها شهر يوليوز المقبل".
وأضاف ذات المتحدث "فرضا أنهم يريدون تحقيق المطالب فما هي ضمانات ذلك، فمنذ ستين سنة وهم يتحدثون عن التنمية ولم نرَ منها شيء"، معتبرا أن المسؤولين الحكوميين "يريدون إخماد لهيب الحراك وفقط"، وأنه "إذا كانت الدولة صادقة في نيتها بالتجاوب مع مطالب الحراك، فيجب توجه دعوة رسمية لنشطاء الحراك للجلوس على طاولة الحوار وفق الشروط المذكورة".