ناظورسيتي: مهدي عزاوي
أعرب عدد من المواطنين في إقليم الناظور عن استيائهم الشديد بسبب الارتفاع المفاجئ في فواتير الماء والكهرباء، منذ بدء الشركة الجهوية المتعددة الخدمات في تدبير هذا القطاع، ما أثار موجة من الغضب وسط الأسر المتضررة.
وأكد عدد من الزبائن أنهم تفاجؤوا بمبالغ مرتفعة بعد فترة انتظار دامت قرابة ثلاثة أشهر، نتيجة الانتقال من المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب إلى الشركة الجديدة، وهو ما جعل الكثيرين يعبرون عن استغرابهم لهذا الارتفاع غير المبرر.
أعرب عدد من المواطنين في إقليم الناظور عن استيائهم الشديد بسبب الارتفاع المفاجئ في فواتير الماء والكهرباء، منذ بدء الشركة الجهوية المتعددة الخدمات في تدبير هذا القطاع، ما أثار موجة من الغضب وسط الأسر المتضررة.
وأكد عدد من الزبائن أنهم تفاجؤوا بمبالغ مرتفعة بعد فترة انتظار دامت قرابة ثلاثة أشهر، نتيجة الانتقال من المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب إلى الشركة الجديدة، وهو ما جعل الكثيرين يعبرون عن استغرابهم لهذا الارتفاع غير المبرر.
ويأتي هذا الارتفاع ليُكمل سلسلة الغلاء التي أصبحت تثقل كاهل المواطنين، وسط موجة مستمرة من ارتفاع الأسعار في مختلف المواد الأساسية والخدمات، مما جعل القدرة الشرائية للأسر مهددة بشكل غير مسبوق. ويرى العديد من المتضررين أن هذه الزيادات قد تدفع بعدد من المواطنين إلى الاحتجاج رفضًا لما وصفوه بـ"استنزاف جيوب المستهلكين دون مبرر واضح".
وفي ظل هذا الوضع، تطالب الساكنة الجهات المسؤولة بتوضيح أسباب هذه الزيادات، وإيجاد حلول عاجلة تضمن عدم تحميل المستهلك تبعات أي خلل إداري أو تدبيري قد يكون وراء هذه الفواتير المرتفعة. ويترقب المواطنون تفاعل الشركة مع هذه الشكاوى، وسط دعوات إلى مراجعة الفواتير وضمان الشفافية في تدبير هذا المرفق الحيوي.
وفي ظل هذا الوضع، تطالب الساكنة الجهات المسؤولة بتوضيح أسباب هذه الزيادات، وإيجاد حلول عاجلة تضمن عدم تحميل المستهلك تبعات أي خلل إداري أو تدبيري قد يكون وراء هذه الفواتير المرتفعة. ويترقب المواطنون تفاعل الشركة مع هذه الشكاوى، وسط دعوات إلى مراجعة الفواتير وضمان الشفافية في تدبير هذا المرفق الحيوي.