بقلم: رمسيس بولعيون
arifi86@hotmail.com
حنا غادين فين المهم غادين الكدام الكدام
ما يحبسني غير لخلقني
al gudaaaaaam
…شحال وحنا ناعسين؟؟؟.شحال وحنا راضين على الوضعية؟؟؟.شحال غنساينوا؟؟؟.
شحال نبقاو راضين بالهم وهو ما راضي بنا؟؟؟
50سنة مضت ونحن مازلنا في أماكننا لم نتحرك كلما خطونا خطوة إلى الأمام نعود ثلاث خطوات للخلف، ونعود نعود إلى نقطة البداية.وننتظر الانطلاق من جديد وفي كل مرة يحدث نفس الشيء.نفس العناوين البراقة، منذ الإستقلال تتكرر وتبقى معها نفس الوضعية.
بطالة،فقر،أمية،قمع،جهل،ضحك على ذقون المواطنين المستضعفين، تكرفيس، حكرة، الكبير يأكل الصغير،ذل وإهانة.هذا هو المغرب منذ الاستقلال إلى يومنا هذا باقين مقلعناش للوصول لمبتغى جميع الشعوب وهو الرقي والإزدهار ديال بصح ماشي ديال لكدوب.
حتى الأهداف التي نسعى لتحقيقها تبقى صغيرة، فالدول العظيمة دائما ما تسعى لأهداف كبيرة، فكل العالم يتذكر كنيدي وهو يعد الشعب الأمريكي في 1961 أنه قبل نهاية 10 سنوات يلتزم بأن يجعل أول إنسان يطأ سطح القمر ويعود سالما إلى الأرض, وبالفعل تحقق ذلك، أما نحن فمازلنا نسعى لإستقطاب 10 ملايين سائح في أفق 2010.
ماشي شوها ديال بصح الناس وصلوا للقمر في 1969 وحنا عاد نضحك على أنفسنا بأهداف وتحديات ديال الدراري الصغار.
ألم يحن الوقت أن نعلنها بعزيمة وبجرأة إلى الأمام إلى الأمام بلا فران ولا مرشريار.إنه الوقت لكي نخرج جميعا للقول كفى من التخرويض أيتها الدولة باغيين نمشيو الكدام. فلنحاسب من نهبوا ثروات هذا الشعب, على الأقل بإقالتهم من مهامهم. فلنحاسب هذه الأحزاب التي أصبحت تمثل أنفسها فقط، فلنفضح المتلاعبين والمتشدقين بإسم الديمقراطية. فلنعتقل من يعتدي وينتهك حقوقنا. فلنعطي الفرصة لشبابنا الذي فقد الأمل في الحياة, يقامر بروحه للوصول لأوروبا والعيش في ذل في أوطان ليست موطنه.فلنكن أكثر صدق مع أنفسنا ونعمل على النقد الذاتي لأن أول خطوة لإصلاح مجتمع هي إصلاح الفرد لنفسه.فلنصلح أنفسنا ونعلنها شعارا لنا إلى الأمام إلى الأمام.
ألم يحن الوقت أن نتخلص من الأنانية التي تسكننا وتجعل منا ثعالب نستخدم الحيلة والمكر ليس لشيء إلا لخدمة مصلحتنا، حان الوقت على تقديم المصلحة الجماعية على المصلحة الفردية.بركا من سياسة حيد على راسي أوشقف راه لضارك ضارني.الكدام الكدام هو الحل.
إنه وقت التغيير وقت الجيل الغاضب الذي لا يغفر الأخطاء ولا يسامح ولا ينحني ولا يعرف النفاق إنه وقت جيل عملاق يلبي نداء إلى الأمام الكدام.
وكيما قالوا هوبا، ما بقى وقت لتحلوين ولصواب الخويين مابقى وقت لتفرعين ونكول حنى واعرين ونبقاو صابرين شي خمسين عام خرين.
arifi86@hotmail.com
حنا غادين فين المهم غادين الكدام الكدام
ما يحبسني غير لخلقني
al gudaaaaaam
…شحال وحنا ناعسين؟؟؟.شحال وحنا راضين على الوضعية؟؟؟.شحال غنساينوا؟؟؟.
شحال نبقاو راضين بالهم وهو ما راضي بنا؟؟؟
50سنة مضت ونحن مازلنا في أماكننا لم نتحرك كلما خطونا خطوة إلى الأمام نعود ثلاث خطوات للخلف، ونعود نعود إلى نقطة البداية.وننتظر الانطلاق من جديد وفي كل مرة يحدث نفس الشيء.نفس العناوين البراقة، منذ الإستقلال تتكرر وتبقى معها نفس الوضعية.
بطالة،فقر،أمية،قمع،جهل،ضحك على ذقون المواطنين المستضعفين، تكرفيس، حكرة، الكبير يأكل الصغير،ذل وإهانة.هذا هو المغرب منذ الاستقلال إلى يومنا هذا باقين مقلعناش للوصول لمبتغى جميع الشعوب وهو الرقي والإزدهار ديال بصح ماشي ديال لكدوب.
حتى الأهداف التي نسعى لتحقيقها تبقى صغيرة، فالدول العظيمة دائما ما تسعى لأهداف كبيرة، فكل العالم يتذكر كنيدي وهو يعد الشعب الأمريكي في 1961 أنه قبل نهاية 10 سنوات يلتزم بأن يجعل أول إنسان يطأ سطح القمر ويعود سالما إلى الأرض, وبالفعل تحقق ذلك، أما نحن فمازلنا نسعى لإستقطاب 10 ملايين سائح في أفق 2010.
ماشي شوها ديال بصح الناس وصلوا للقمر في 1969 وحنا عاد نضحك على أنفسنا بأهداف وتحديات ديال الدراري الصغار.
ألم يحن الوقت أن نعلنها بعزيمة وبجرأة إلى الأمام إلى الأمام بلا فران ولا مرشريار.إنه الوقت لكي نخرج جميعا للقول كفى من التخرويض أيتها الدولة باغيين نمشيو الكدام. فلنحاسب من نهبوا ثروات هذا الشعب, على الأقل بإقالتهم من مهامهم. فلنحاسب هذه الأحزاب التي أصبحت تمثل أنفسها فقط، فلنفضح المتلاعبين والمتشدقين بإسم الديمقراطية. فلنعتقل من يعتدي وينتهك حقوقنا. فلنعطي الفرصة لشبابنا الذي فقد الأمل في الحياة, يقامر بروحه للوصول لأوروبا والعيش في ذل في أوطان ليست موطنه.فلنكن أكثر صدق مع أنفسنا ونعمل على النقد الذاتي لأن أول خطوة لإصلاح مجتمع هي إصلاح الفرد لنفسه.فلنصلح أنفسنا ونعلنها شعارا لنا إلى الأمام إلى الأمام.
ألم يحن الوقت أن نتخلص من الأنانية التي تسكننا وتجعل منا ثعالب نستخدم الحيلة والمكر ليس لشيء إلا لخدمة مصلحتنا، حان الوقت على تقديم المصلحة الجماعية على المصلحة الفردية.بركا من سياسة حيد على راسي أوشقف راه لضارك ضارني.الكدام الكدام هو الحل.
إنه وقت التغيير وقت الجيل الغاضب الذي لا يغفر الأخطاء ولا يسامح ولا ينحني ولا يعرف النفاق إنه وقت جيل عملاق يلبي نداء إلى الأمام الكدام.
وكيما قالوا هوبا، ما بقى وقت لتحلوين ولصواب الخويين مابقى وقت لتفرعين ونكول حنى واعرين ونبقاو صابرين شي خمسين عام خرين.