ندوة حول تدريس اللغة العربية: واقع وآفاق.. من تنظيم النقابة الوطنية للتعليم (ف.د.ش) بالناظور
1.أرسلت من قبل
bahja في 14/06/2010 12:48
wach jab amazighia la lougha l3arabia yak ntouma ghi tnasix b lahjatkoum w daba katahtamou b lougha l3arabia
2.أرسلت من قبل
يوبا في 14/06/2010 16:08
المشكل..هو أن العرب الاقحاح تخلو عن هذه اللغة الميتة ،حيث أن دول الجزيرة العربية لا تهتم نهائيا بها..و غيروا قبلتهم الى اللغات الغربية و منها اللغة الاولى عالميا الانجليزية لكن الشعوب الغير العربية و منها المغاربية تريد احياء ما توفي منذ زمن...صراحة مفارقة غربية هذه و ليعلم الجميع أن هذه الارض ترفض رفضا قاطعا التحدث بأية لغة الا اللغة الام الامازيغية
يوبا مواطن مغربي مع وقف التنفيذ
3.أرسلت من قبل
mimoune poublaw في 14/06/2010 20:24
azul la langue arabe est une langue sterile on doit le remplacer par une langue vivante qui peu servir a nos jeune d etudier les sciences en europe et aux usa. le retour a cette langue est planifier par les fassis (arabo_indalus) qui ont le pouvoir au maroc. merci
4.أرسلت من قبل
NADJA في 14/06/2010 21:11
Jouez avec vos dernières cartes!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! En tout cas je n´ai pas appris l´arabe à mes enfants et je ne le regrette pas. Le temps que j´ai passé à apprendre l´arabe dans mon enfance était une perte de temps.
5.أرسلت من قبل
arifi في 15/06/2010 13:31
ومن قال لك ان اللغة العربية ميتة؟ هل تعلم ان هذه اللغة هي الرابعة عالميا على مستوى الويب وتفوق اللغة الفرنسية التي تتبجحون بها كمستعمرين جدد هل تعرفون ان هذه اللغة في تقدم مستمر حسب احصائيات دولية هي واللغة الاسبانية في حين تراجعت الفرنسية خطوات الى الوراء. هل تعلم ان هذه اللغة التي تنعتها بالميتة يتتبعها العشرات الملايين عبر العالم من خلال قنوات الجزيرة و العربية وبي بي سي ووو الخ انها ميتة بالنسبة لك لانك تكن لهل العداء حيث فهمت الامر بالمقلوب . وتغصبك للامازيغية جعلك تحقد على لغة القران على انها ضرة . وهذا خطأ فاح . ينبغي ان ندافع عن الامازيغية كما سندافع عن العربية . كما يقفعل الاتراك والاندنيسيو والباكستانيون الخ.
6.أرسلت من قبل
TTOUTSI في 15/06/2010 15:07
WALLAH KAAAAAAAAAAAAAAAAARITHA KOBRAA
7.أرسلت من قبل
زمن الأندلس في 15/06/2010 19:36
لكل من يحب العربية ،لغة القرآن ولغة حضارتنا العربية الإسلامية، أن لغة الإسلام لن تزيد إلا ازدهارا وانتشارا، وستصبح أواخر هذا القرن ثالث لغة عالمية بعد الإنجليزية والإسبانية. لتأتي بعد ذلك لغات أسيوية ـ الصينية والهندية ـ ولغات أفريقية في انتشار مستمر ـ السواحلية و الولوف ـ هذا ليس كلامي وإنما كلام المتخصصين الأجانب. وإليكم جزء من حوار أجرته جريدة لوموند الفرنسية مع عالمة اللسانيات الفرنسية كوليت آغرانفالد:
عنوان المقال En 2100, les Terriens parleront 3 000 langues de moins
تاريخ الحوار LE MONDE | 31.12.05
عالمة اللسانيات La linguiste Colette Grinevald est chercheur au laboratoire dynamique du langage de l'Institut des sciences de l'homme Lyon-II. Spécialiste du monde amérindien, elle a aidé l'Unesco à définir les critères de vitalité des langues
السؤال Quelles seront les langues majoritaires à la fin du siècle ?
الجواب L'anglais bien sûr, l'espagnol, à cause de l'Amérique du Sud, l'arabe, puis des langues d'Asie, comme le chinois et l'hindi. Sur le continent africain, le swahili, le wolof sont en plein essor et avalent les langues de la région.
8.أرسلت من قبل
مفربي في 16/06/2010 22:41
بسم الله الرحمان الرحيم االأمازيغية التي تتكل غليها لا نوصلك حتى الى صاكا .وحتى ان سافرت عبر الطائرة الى سوس أو الى الأطلس تجد ةنفسك غريبا عن اللغة الأمازيغية . فضحتونا بهذ الغوغائية انتاعكم . احمد الله على العربية لفة القرآن التى جغلتك مسلما .
9.أرسلت من قبل
أمازيغ في 17/06/2010 22:25
صراحة أشعر بالغثيان من الذين يستغلون الدين من أجل اللغة العربية ويقولون لك أن اللغة العربية مكنتك من الإسلام هل ضروري أن تكون عربي لتكون مسلم دعن أسألك من هم المسلبمون الحقيقيون أليس الترك أليسو إيران وأفغانستان وباكستان وماليزيا والأمازيغ إذا أين العرب من الإعراب هنا دعونا من تكرار السيناريو وإستغلال الدين لأمور قومية الحمد لله لست عربي الحمد لله يارب
10.أرسلت من قبل
رجاء59 في 28/08/2010 17:14
اللغة العربية لم تمت وانما نحن العرب نسينا أصلنا وبدأـنا نقلد الغرب في كل شيء في لغتنا الام وذلك باسم التقدم والعولمة واااااااااااا أسفاه على ما وصلنا اليه.
11.أرسلت من قبل
حياة شتواني في 14/09/2011 22:54
، اللغة العربية لم تمت ولن تموت ما دامت لغة القرآن الكريم.فإذا كنا نغار على ديننا، فلنحافظ عليها و لنحمها من أعداء الإسلام الذين يريدون تقويضها و نسفها من أجل إضعاف ديننا وتدمير هويتنا