ناظورسيتي | وليد بدري
قطَّر مجموعة من النشطاء المنحدرين من منطقة الريف، خلال اليومين الماضيين، الشمع على الناشط الأمازيغي أحمد عصيد، منتقدينه على "صمته غير المبرر" اتجاه الحراك الشعبي بالريف، هو "الذي لا يتوانى في التحدّث عن كلّ شيء، خصوصا إذا تعلق الأمر بحراك شعبي باستثناء حراك الريف" يوضح المنتقدون الذين علقوا بالقول على الخرجة الوحيدة أخيرا لعصيد حول الحراك الحالي "سكت الرجل دهرا ونطق كفراً".
وكيم الزياني وباعتباره باحثا أمازيغيا وأحد نشطاء الحراك الشعبي بالريف، ردّ على مقولة عصيد "إن الحراك بالريف نتاج تراكم 20 فبراير"، بالقول "هذا الكلام قريب لمقاربة السلطة، ويراد منه تجريد الحراك من طابع ريفيته، كما هو في الميدان، وأراد أن يسوّقه بطابع مغربي وذلك بإسناد خلفيته لما يعرف بالحركة العشرينية".
فيما علّق الصحافي والكاتب الساخر أحمد يونس "لن أسألك (عصيد) عن غزواتك وأنت تناقش الإسلاميين في دم الحيض والنفاس، أو عن غزواتك في وطيس الأمازيغية المقطرة من أفواه الموظفين الساميين، ولن أسألك حتى عن غزواتك على فراش مليكة مزان المذيلة بقسم أكوش العظيم، لكن أسألك عن لسانك المبلوع وعينيك الدعجاويين وأنت تحملق في ملاحم قادمة من الريف، صامتا مثل لغز في حكاية عربية فاغرا فاه للريح.. لم تقل شيئا حول صراخ الريف رغم أننا لا ننتظر منك قولا بالكاد سيكون جبانا".
قطَّر مجموعة من النشطاء المنحدرين من منطقة الريف، خلال اليومين الماضيين، الشمع على الناشط الأمازيغي أحمد عصيد، منتقدينه على "صمته غير المبرر" اتجاه الحراك الشعبي بالريف، هو "الذي لا يتوانى في التحدّث عن كلّ شيء، خصوصا إذا تعلق الأمر بحراك شعبي باستثناء حراك الريف" يوضح المنتقدون الذين علقوا بالقول على الخرجة الوحيدة أخيرا لعصيد حول الحراك الحالي "سكت الرجل دهرا ونطق كفراً".
وكيم الزياني وباعتباره باحثا أمازيغيا وأحد نشطاء الحراك الشعبي بالريف، ردّ على مقولة عصيد "إن الحراك بالريف نتاج تراكم 20 فبراير"، بالقول "هذا الكلام قريب لمقاربة السلطة، ويراد منه تجريد الحراك من طابع ريفيته، كما هو في الميدان، وأراد أن يسوّقه بطابع مغربي وذلك بإسناد خلفيته لما يعرف بالحركة العشرينية".
فيما علّق الصحافي والكاتب الساخر أحمد يونس "لن أسألك (عصيد) عن غزواتك وأنت تناقش الإسلاميين في دم الحيض والنفاس، أو عن غزواتك في وطيس الأمازيغية المقطرة من أفواه الموظفين الساميين، ولن أسألك حتى عن غزواتك على فراش مليكة مزان المذيلة بقسم أكوش العظيم، لكن أسألك عن لسانك المبلوع وعينيك الدعجاويين وأنت تحملق في ملاحم قادمة من الريف، صامتا مثل لغز في حكاية عربية فاغرا فاه للريح.. لم تقل شيئا حول صراخ الريف رغم أننا لا ننتظر منك قولا بالكاد سيكون جبانا".