ناظورسيتي: مهدي عزاوي
عرفت مدينة الحسيمة يوم أمس الجمعة 24 فبراير والذي يصادف الذكرى 13 لزلزال الذي ضرب المنطقة سنة 2004، إنطلاق مسيرة فجائية بوسط الحسيمة بعد الدعوة التي وجهها نشطاء الحراك الشعبي.
وقد رفعت المحتجون مجموعة من الشعارات، كان أبرزها مطلب رفع العسكرة عن مدينة الحسيمة، وكشف الحقيقة في مقتل سماك الحسيمة "محسن فكري"، بالإضافة إلى المطالب الإجتماعية الأخرى التي يطالب بها الحراك الشعبي.
كما كانت فرصة لتخليد الذكرى المؤلمة لزلزال الذي ضرب مدينة الحسيمة سنة 2004 وراح ضحيته مجموعة من المواطنين.
وقد استمرت المسيرة التي جابت أهم شوارع مدينة الحسيمة، دون أن يتم التعرض لها من قبل السلطات الأمنية.
عرفت مدينة الحسيمة يوم أمس الجمعة 24 فبراير والذي يصادف الذكرى 13 لزلزال الذي ضرب المنطقة سنة 2004، إنطلاق مسيرة فجائية بوسط الحسيمة بعد الدعوة التي وجهها نشطاء الحراك الشعبي.
وقد رفعت المحتجون مجموعة من الشعارات، كان أبرزها مطلب رفع العسكرة عن مدينة الحسيمة، وكشف الحقيقة في مقتل سماك الحسيمة "محسن فكري"، بالإضافة إلى المطالب الإجتماعية الأخرى التي يطالب بها الحراك الشعبي.
كما كانت فرصة لتخليد الذكرى المؤلمة لزلزال الذي ضرب مدينة الحسيمة سنة 2004 وراح ضحيته مجموعة من المواطنين.
وقد استمرت المسيرة التي جابت أهم شوارع مدينة الحسيمة، دون أن يتم التعرض لها من قبل السلطات الأمنية.